الصفحه ١٧٧ : منهم على دفعه ولا أظهر تمنيه كان الأمر
في ذلك موافقا لما قال سبحانه.
وقال تعالى :
(وَيَقُولُونَ فِي
الصفحه ١٩٨ :
بنفسه فيجب أن
يكون كل من طرقه الخبر علم صحته حتى لا يوجد الخلف فيه ولسنا نجد ذلك
(١) وإن قلتم
الصفحه ٢٠٩ :
أكلفها حزنا
وفوزا من الرمل
لأنصر خير الناس
نصرا مؤزرا
وأعقد حبلا من
حبالك في
الصفحه ٢١٨ :
فقل لأنه سبحانه
قد أوجب معرفته ولا سبيل إلى معرفته إلا بالنظر في الأدلة المؤدية إليها.
فإن قال
الصفحه ٢٤٦ :
دولته وأنه غائب
عن رعيته غيبة اضطرار وخوف من أهل الضلال وللمعلوم عند الله تعالى في ذلك الصلاح
الصفحه ٢٥٧ : إقرارا وإذعانا وأنصح الناصرين سرا وإعلانا وأوضح العالمين حجة
وبرهانا الذي كان سبقه إلى الدخول في الإسلام
الصفحه ٢٥٨ : إنه
ولد مسلما مؤمنا فقلت هذا كقولك إنه ولد حيا قادرا وهو يؤديك إلى أن الله تعالى
خلق فيه الإسلام
الصفحه ٢٨٤ :
جناية ولا أقل ملالا وإبراما وخلافا وجزافا ولا أقل غيبة ولا أبعد من مرأى ولا
أترك لشغب ولا أزهد في جدل
الصفحه ٢٨٩ :
وقال في الهدى :
(قَدْ جاءَكُمْ مِنَ
اللهِ نُورٌ وَكِتابٌ مُبِينٌ يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ
الصفحه ٣٠٣ :
:
هذه امرأة بكر
وقعت عليها ثيب في حال قد قامت فيها من جماع زوجها فحولت نطفة الرجل إلى فرجها
فحملت منه
الصفحه ٣١٥ :
بنا صائح الدهر
فشق عصانا وفرق ملأنا وقد أتيتك في هذا اليوم أسألك ما أستعين به على صعوبة الوقت
الصفحه ٣٤٣ :
لتقوم فيه
بطاعته وتعرف
فضل حقه
فلم تشكره نعمته
ولكن
قويت على
الصفحه ٣٥٤ :
سؤال عن آية
(وَإِذا أَرَدْنا أَنْ
نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها
الصفحه ٣٥٥ :
بمخالفتهم له العذاب فلما أراد الله تعالى إهلاكهم أعذر إليهم بأمر ثان على وجه
التكرير والتأكيد في إقامة الحجة
الصفحه ٣٦٧ :
كلام الصادق لزرارة
ومما حفظ عن
الصادق عليهم السلام في ذلك قوله لزرارة بن أعين :
يا زرارة إني