الصفحه ٣٤٦ :
ذكرنا صلى الله عليه وآله وسلم ولم يحتج إلى تكرار رواية ولا تطويل وذلك للظاهر
المعلوم الذي لا لبس فيه من
الصفحه ٣٥٨ : مثل فعله وتدع ما أردت أن تفعله به في هذا اليوم العظيم إلى غيره.
فقال يا شعبي إنك
إذا سمعت ما يقول
الصفحه ٣٦١ : وآله وسلم في ذلك بما يلائم الحق.
أما القضاء فعلى
أقسام
منها ما يكون
بمعنى الإعلام كقول الله تعالى
الصفحه ٣٦٢ :
العاصي بموجب العدل ولم يكن معنى لإثابة الطائع في حجة ولا عقل.
ويقول في أفعال
الله إنها كلها بقدره يريد
الصفحه ٣٧٤ : فقال له زرارة ولم قال يخاف على نفسه
(٣)
وقول أبيه الباقر
عليهم السلام :
في صاحب هذا الأمر
أربع سنن
الصفحه ٣٨٢ :
أصبته صلبا لم
يتغير ورأيت عند رأسه كتابا بالعبرانية فيه مكتوب :
أنا هود النبي
آمنت بالله وأشفقت
الصفحه ١١ : مترجميه.
وإمّا نسبة إلى عمل الكراجك وهي الخيم
كما في لسان الميزان. (٣)
وقد وصفه غير واحد بالخيمي نسبة
الصفحه ٣٦ : الأيام أكثر عددا من الليالي
أو يكون الليالي أكثر من الأيام أو يكونا في العدد سواء.
فإن كانت الأيام
أكثر
الصفحه ٥٣ :
نوم امرئ خير له
من يقظة
لم يرضه فيه
الكرام الحفظة
وفي صروف
الصفحه ٦٤ : تميمة
لا تنفع
غيره :
ننافس في الدنيا
ونحن نعيبها
وقد حذرتناها
لعمري
الصفحه ٦٨ :
أحدهما أن يكون
المراد أن قاتلها طولب بالحجة في قتلها وسئل عن سبب قتله لها وبأي ذنب قتلها وذلك
على
الصفحه ٧٠ :
والاسم في الحقيقة
ما دل على المسمى والصفة ما دل على معنى في المسمى.
وفي هذا اللفظ
تجوز لأنها
الصفحه ٧٢ : في قولنا
الله إله ثم دخلت الألف واللام للتعريف فصار الإله فأسقطت الهمزة الثانية تخفيفا
وجعلت اللامان
الصفحه ٧٧ : أفعال على ما تبين.
فصل في فروق صفة
الذات وصفة الفعل
الفروق بينهما
كثيرة :
فمنها أن تنظر
الصفة التي
الصفحه ١٢٦ : فأثبتت.
فمن أقبح ما
تعتقده المعتزلة وتضاهي فيه قول الملحدة قولهم إن الأشياء كلها كانت قبل حدوثها
أشيا