الصفحه ٢٧٣ :
والتقية منتظرا
لإذن الله تعالى في الإعلان والإظهار فيبدي حينئذ أمره على تدريج يأمن معه المضار
الصفحه ٢٩١ : قوله (فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ
وَنَصَرُوهُ) فقد تأول قوم ذلك في أبي بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٣٠٩ : فيما أمره به من الإيمان بغاية
الترغيب ويزجره عما نهى عنه في الكفر بغاية التخويف والترهيب ليكون ذلك أدعى
الصفحه ٣١٢ :
فلما سمع المتفقه
طعني فيما أورده وقولي إن الشافعي ليس من أهل العلم بهذه الصناعة ولا له فيها
بضاعة
الصفحه ٣٢٢ :
قد وقفت أيها الأخ
الفاضل أدام الله لك التأييد وأوصلك بالتوفيق والتسديد من رغبتك في الاستدلال
الصفحه ٣٥٦ : يا أبا الحسن إني فكرت في شيء فسنح لي الفكر الصواب فيه إني فكرت في
أمرنا وأمركم ونسبنا ونسبكم فوجدت
الصفحه ٣٧٧ :
لا تطيعوا النساء
على حال ولا تأمنوهن على مال ولا تثقوا بهن في الفعال فإنهن لا عهد لهن عند عامدهن
الصفحه ٣٩ :
قيل لهم قد
أعلمناكم أنه لا جميع له في الحقيقة ولا سائره إذ ليس له آخر
(١) والذي وعدهم الله به هو
الصفحه ٥٥ :
رب صباح لامرئ
لا يمسه
حتف الفتى موكل
بنفسه
حتى يحل في ضريح
الصفحه ٨٥ :
الطاعة ويبغض منهم
المعصية جرى ذلك مجرى الأمر والنهي أيضا على المعنى الذي قدمنا في الغضب والرضا
الصفحه ١١٢ : والنهي إليه ولا يحسن ثوابه وعقابه على أمر هو مضطر فيه
أفعال الإنسان
فصل من القول في
أن الله تعالى لم
الصفحه ١٢١ :
والوجه في ذلك أن
يكون المراد بقوله (وَلَقَدْ ذَرَأْنا
لِجَهَنَّمَ) العاقبة فكأنه قال :
ولقد
الصفحه ١٢٩ :
الأصلح إلا الأدعى
وكلاهما في قدرته سواء ولا يضره بذلهما ولا ينفعه منعهما كان عند الحكماء جميعا
الصفحه ١٣٩ :
ولم أبتذل في
خدمة العلم مهجتي
لأخدم من لاقيت
إلا لأخدما
الصفحه ١٤٤ :
وقحط المطر فصار قيضا والولد غيظا وأخذتم العطاء فصار في السقاط وكثر أولاد
الخبيثة يعني الزناء وطففت