الصفحه ٣٥٢ : بينها الله عزوجل في الكتاب وبينتهما لكم في سيرتي وسنتي وبينهما شبهات من
الشيطان وبدع بعدي من تركها صلح
الصفحه ٨ :
كما حفلت هذه الفترة أيضا بضروب عديدة
من المذاهب والنحل ، وبانقسام كبير في الآراء والنزعات ، في
الصفحه ٩ : للقيام بواجبهم
الديني والعلمي دون خوف أو تقية ، وأن يتغلغلوا في دفع الفكرة الشيعية إلى المناطق
التي كانت
الصفحه ٣٤ : تتعاقب ولا تزال
كذلك ليس للماضي فيها بداية ولا للمستقبل فيها نهاية وهي مع ذلك صنعة لصانع لم
يتقدمها وحكمة
الصفحه ٤٦ :
أول لها فإنما
المراد به تقدير أوقات دون أن يكون القصد أوقاتا في الحقيقة لأن الأوقات أفعال.
فقد
الصفحه ٥٧ :
وقد يستعمل العرب
ذلك في كلامها وهو نوع من أنواع فصاحتها قال الشاعر :
امتلأ الحوض
وقال
الصفحه ٥٩ : وهما جماد نطقتا وإنما المعنى تيسر فعلهما وما أراده فيهما.
فكأنهما لو كانتا
في حكم الأحياء القادرين
الصفحه ٧٩ :
وهذا من صفات
المخلوقين التي تستحيل أن يوصف في الحقيقة بها رب العالمين إذ كان سبحانه لا
يعترضه
الصفحه ٨١ :
فصل
من كلام شيخنا المفيد رضي الله تعالى عنه في الإرادة.
قال الإرادة من
الله جل اسمه نفس الفعل
الصفحه ١٦٩ : (وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا
السُّفْلى وَكَلِمَةُ اللهِ هِيَ الْعُلْيا).
فصل في ذكر شيء من
معجزات
الصفحه ٢١٤ :
وكأنك في طريقك
إلي لتسألني عن جل ذلك وعن حرجه ألا ولا حرج على مضطر ومن كرم الأخلاق بر الضيف
الصفحه ٢٣٠ : الله تعالى في ذبح ولده وهذا
واضح لمن أنصف من نفسه.
قال فإني لا أسمي
هذا بداء
فقلت له ما المانع
لك
الصفحه ٢٣١ :
التي في مقدمات
الذبح مثل القصد والإضجاع وأخذ الشفرة ووضعها على الحلق ونحو ذلك ذبحا مجازا
واتساعا
الصفحه ٢٤٣ : عليه وآله وسلم بباهر الآيات وقاهر المعجزات فسبح في
كفه الحصى ونبع من بين أصابعه الماء وغير ذلك مما قد
الصفحه ٢٦٧ : أول من صلى
لقبلتهم
وأعرف الناس
بالآثار والسنن
من فيه ما فيهم
من كل صالحة