الصفحه ٧١ :
إلا أن يقال إن
العلم للعالم والسواد للأسود على وجه التوسع في الكلام فذلك جائز.
وإن كشف لنا
الصفحه ٨٧ :
رسول الله بصفة المؤمن فنكس رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رأسه ثم رفعه فقال :
عشرون خصلة في
المؤمن
الصفحه ١٠٤ :
نقض
عليهم
أما قولهم إن هذه
الهداية المسئول فيها لا تخلو في حالتين إما أن تكون الدلالة وإما أن
الصفحه ١١١ :
تقدم القدرة على
الإلقاء وهو الذي قلنا وإن كانت تأتيه والشيء خارج عن يده ملقى عنها فقد أتت في
حال
الصفحه ١٣٠ : أطاعه أحدهما وعصاه الآخر فقصد إلى الذي أطاعه فمدحه وأعطاه
لتزداد بذلك رغبته في طاعته ويرغب عبيده في
الصفحه ١٥٨ : .
ولو شاع سوى ذلك
في الأرجل حتى تكون هي المذكورة والمراد من سواها لشاع نظيره في الوجوه والرءوس
ولجاز
الصفحه ١٧٠ :
ومن ذلك أن ناقة
ضلت من صاحبها في بعض أسفاره فقال المنافقون لو كان نبيا لعلم أين الناقة فبلغه
ذلك
الصفحه ١٧٤ : ء
فدامت جمعة.
فأتى رجل فقال
غرقنا وتقطعت السبل في أسواقنا فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حوالينا
الصفحه ٢٠٢ :
فإذا قيل لهم فما
تقولون في المأثور من معجزاته والمنقول من جرائحه
(١) وآياته الخارقة للعادة التي
الصفحه ٢٢٢ :
إذا سد مسده وناب
منابه وقابله في قدره وماثله في وزنه.
وقد علمنا أنه ليس
شيء من أفعال الخلق تسد
الصفحه ٢٢٦ :
للمتعارف بين العقلاء أن الآمر بالشيء إذا نهى عنه بعد أمره فقد بدا له فيه.
وكذا إذا نهى عن
الشيء ثم أمر به
الصفحه ٢٢٩ : غير أن يتجدد له علم ويكون عالما بنهضته في الحالين
ومسارعته إلى ما أحب وإنما أمره بذلك ليعلم الحاضرون
الصفحه ٢٨٢ :
فصل في فضل اقتناء
الكتب
قال بعض الحكماء
الكتب أصداف الحكم تنشق عنها جواهر الشيم.
وقيل لآخر ما
الصفحه ٣٢٣ :
دينها بقول متفق
وأمر متسق وقد علم أن الآتين من أمته بعده مكلفون من شرعه نظيرنا كأنه من كان في
الصفحه ٣٢٩ : الخبران
يطابقان المعنى في قول الله تعالى :
(يَوْمَ نَدْعُوا
كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ