الصفحه ٣٣ : لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ
وصلى الله على سيدنا محمد رسوله خاتم النبيين وآله الطاهرين.
مختصر من الكلام في
الصفحه ٩٠ :
عليه شئونهم
ويستقيم به أودهم وهم في عاجلهم وآجلهم فأدبهم بإذنه في أمره ونهيه فأمرهم تخييرا
وكلفهم
الصفحه ١٣٤ :
وكذلك في الإرادة.
وإذا كان هذا كما
وصفنا لم يجز لعاقل أن يقتصر في هذا الباب على ما يطلقه الناس من
الصفحه ١٥٣ :
عندهم تعسف وانصراف عن حقيقة الكلام إلى التجوز من غير ضرورة تلجئ إلى ذلك.
وفيه إيقاع للبس
وربما صرف
الصفحه ١٧٥ :
معروفة في التسرع إلى الافتخار وتحدي بعضهم لبعض بالخطب والأشعار وفي انصرافهم عن
المعارضة دلالة على أنها
الصفحه ٢٩٢ :
تضمنته من الصفات
ممن لا ريب في صحيح إيمانهم وعالي نصرتهم وجهادهم من أهل البيت عليهم السلام أمير
الصفحه ٣٣١ : من غير حرج في
ذلك عليها والبعل المتقدم ذكره كاره لهذا الأمر كراهة الطباع راض به من جهة
التسليم
الصفحه ٣٣٧ : الله رجل كان في المسجد يسأل فأعطاه علي عليهم السلام خاتمه وهو راكع فقال
النبي صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٣٤٥ :
فصل من كلام أمير
المؤمنين صلى الله عليه وآله وسلم في هذا المعنى :
من أصبح حزينا على
الدنيا فقد
الصفحه ٣٦٨ :
فاصنع به ما سره
من أمنت من أذيته
فارغب في أخوته
فصل من الكلام في
الغيبة وسببها
إن قال قائل ما
الصفحه ٣٦٩ :
المعتقد عن العلم
بأسباب ما فعل فإن عرفنا أسباب أفعاله كان حسنا وإن لم نعلمها لم يقدح ذلك في
الصفحه ٢٨ : تقريرها ونقدها ،
وعلى بيان ما فيها من صحة وفساد.
وقد كان هناك مفكرون وضعوا مجاميع سبقت
عصر الكراجكيّ أو
الصفحه ٢٩ :
١ ـ مختصر من الكلام في أن للحوادث أولا.
٢ ـ القول المبين عن وجوب المسح على الرجلين ، وهي رسالة
الصفحه ٤٠ : دوراتها المستقبلة التي تقولون إنها لا نهاية لها ويفرغ منها حتى يقف عند
آخرها كما فرغت فيما مضى وهي الآن في
الصفحه ٤٤ :
استحالة مصاحبة الفاعل لفعله.
فأما تقدم الفعل
على فاعله فأظهر فسادا لأن المؤثر في وجود الفعل وحدوثه كون