الصفحه ٢٥٤ :
دخلت مكة سقط منها سيف في ماء فغمر وطار الثاني في الجو واستمر وسقط الثالث إلى
الأرض فانكسر وبقي الرابع
الصفحه ٣١٣ :
أن العذاب المجازى
به على المعصية كائنة ما كانت لا كلام بيننا في استحقاقه وإنما الكلام في اتصاله
الصفحه ٣٣٥ :
وفي الجملة إن كان
من كان واليا الأمر ومتحققا بتدبيره فهو وليه وأولى به.
هذا هو المعروف في
اللغة
الصفحه ١٥ :
الشام.
وقد وصف المؤلّف كما سبق بالقاضي ، ولا
نعرف البلد الذي كان فيه قاضيا ، ولا الجهة التي أسندت إليه
الصفحه ٣٥ :
دليل
مما يدل على أن
الحوادث الماضية لا بد لها من أول أننا في كل وقت من أوقات زماننا بين آخر ما
الصفحه ٤١ :
تكن ولها محدث
متقدم عليها لأن جميعها هو مجتمع آحادها ولا يصح أن يختلف في الجمع والتفريق هذا
الحكم
الصفحه ٩٦ :
لبشار بن برد
ويكنى أبا معاذ ويلقب بالمرعث الداعمي.
(١)
إذا كنت في كل
الأمور معاتبا
الصفحه ٢٠١ :
معارضته وعجزهم عن الإتيان بمثله قالوا إنه كان قد فاق بجميع البلغاء في البلاغة
وزاد على سائر الفصحاء في
الصفحه ٢٦٩ : السلام لجميع الناس إمام وكيف احتجت ببعض قوله وصدقه فيه ولم تر الاحتجاج
بالبعض الآخر وكذبته فيه؟
أوليس
الصفحه ٢٨٨ :
وقامت الباء في
قوله تعالى (بِما فَعَلَ
السُّفَهاءُ) مقام مع لأنهما جميعا من حروف الخفض.
والوجه
الصفحه ٣١٠ :
الخلود في النار.
فقال رجل ينتمي
إلى الفقه كان حاضرا :
قد أجاب صاحبنا
الشافعي عن هذه المسألة بجوابين
الصفحه ٤٧ :
جهة فيجب أن يكون
الباري عزوجل في جهة أليس يكون يمكن أن يقال إنما يثبت ذلك في الوهم متى
فرضتموه
الصفحه ٤٨ :
فصل وبيان
وهذه الطريقة التي
حكيتها هي عندي قاطعة لمادة الشبهة كافية في إثبات الحجة على المستدل
الصفحه ٨٢ :
قال شيخنا المفيد رحمهالله
:
وهذا نص من مولانا
عليه السلام على اختياري في وصف الله تعالى
الصفحه ١١٠ :
على حاله ويغنيه
ويحييه ويميته ولا يجوز أن يفعل ذلك أجمع في وقت واحد.
فإن قيل فإذا كان
الله