الصفحه ٩٦ : على ذلك سنة ١ ٦٧ / ١ ٦٨ ه ويشك في صحة هذه التهمة
الموجهة ، والأرجح أنّها سياسية لا عقائدية وخاصّة بعد
الصفحه ١٠٧ :
كافرا وقت قدرته فكفره ذلك أنما صح منه بقدرة أخرى تقدمته.
وتزعم المجبرة أن
القدرة على الفعل توجد هي
الصفحه ١١٢ : الشيب والهرم والصحة والسقم ولم يأمرنا بشيء من ذلك ولا نهانا
عنه ولا مدح الشاب على شبيبته ولا ذم الشيخ
الصفحه ١٢٨ : للبخل به أو الافتقار في
صنعه وذلك كله منفي عن الله سبحانه.
ومما يدل على صحة
ما ذهبنا إليه أنا وجدنا
الصفحه ١٢٩ : وأدعاها إلى طاعته صحة كان أو سقما لذة كان أو ألما آمنوا أو كفروا أطاعوا
أم عصوا قال الله تعالى لرسوله
الصفحه ١٣٣ : الهيئة حادثة من فعله صح
بذلك أنه لا يحسن ذم الإنسان إلا على فعله.
وكذلك سبيل سائر
المستحقين للذم إنهم
الصفحه ١٥١ :
الله تعالى في أن أورد لك من القول في مسح الرجلين ما يتبين لك به وجوبه وصحة
مذهبنا فيه وصوابه وأنا أجيبك
الصفحه ١٥٦ : واو
العطف في قوله تعالى (وَأَرْجُلَكُمْ) دلالة على بطلان دخول المجاورة فيه وصحة العطف.
وثالثها : أن
الصفحه ١٦١ : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وليس هو وضوء
من غير وأحدث في الشريعة ما ليس منها.
ويدل على صحة هذا
الصفحه ١٧٥ : يتصور
في العقل ولا يثبت في الوهم وفي عجزهم الذي ذكرناه حجة في بيان معجز القرآن وفي
صحة نبوة نبينا
الصفحه ١٧٩ :
فصل
في الأشعار المأثورة
عن أبي طالب بن عبد المطلب ره
التي يستدل بها على
صحة إيمانه
من ذلك
الصفحه ١٩٩ : الاستماع
من ذوي العقول مات عقله.
من جانب هواه صح
عقله.
الصفحه ٢٠٠ : أئمة الحواس والحواس أئمة الأعضاء.
فصل من الاستدلال على
صحة نبوة رسول الله ص
اعلم أيدك الله أن
الصفحه ٢٢٢ : ء العبد بشيء إذا أطاعه ، ولأنّه يكفى في صحة التكليف وحسنه عقلا سبق المنعم
على المكلف المستتبعة لوجوب شكر
الصفحه ٢٣٦ : عقل.
وإن قالوا بل وقع
ذلك على أحدهما وهو الناسوت لأن اللاهوت لا يجوز عليه هذا.
قيل لهم فإذا قد
صح