الصفحه ١٧٦ : الإنسانية ، فاستحق بذلك أن يكون وليا وإماما ..
هذا ، وقد ذكر
القرآن الإمام عليا [عليهالسلام] أكثر من مرة
الصفحه ١٨٦ : ، ثابتة على مر العصور والدهور ، ولكن لا
أثر لهذا العلم لا في الإيمان ، ولا في المشاعر ، ولا في أي جهة من
الصفحه ٢٠٤ : مدى تعلق الباذلين بالطعام
الحاضر ، خصوصا بعد أن مر عليهم ثلاثة أيام بلا طعام.
الصفحه ٢٠٨ : بغلاتها على أهل الحاجة ..
والإمام علي [عليهالسلام] قد أعلن أكثر من مرة : أنه لا يفكر بهذه الطريقة
الصفحه ٢١٦ : أراد أن يتحرك للحصول على شيء أحسن
بعجزه ، فيسكن ..
ومعنى ذلك : أنه قد جرب حظه في الحياة أكثر من مرة
الصفحه ٢١٩ : ،
هو في هذه المرة «يتيم» ، وليتمه تأثيره على النفوس. ولكن الاندفاع إلى مساعدته
يكون في العادة أضعف من
الصفحه ٢٣٠ : يكفي هذا وأمثاله؟!» ..
السؤال الثالث :
وسؤال يطرح نفسه
أيضا : وهو أنه كيف يكون الذي جاءهم في المرة
الصفحه ٢٤١ : نريد» مرة
أخرى :
وثمة إشارة أخرى
هنا ، وهي أنهم يقولون : «لا نريد» ولا يقولون : «لا نطلب منكم جزا
الصفحه ٢٤٢ : ء الكلام على وفقه ، فينحصر الأمر في الاحتمال الأول ..
«لا نريد» مرة
ثالثة :
وهنا أيضا سؤال
آخر في الآية
الصفحه ٢٥٠ : ء تفضلي ، فمرة تطلب المجازاة عليه ،
بأن يعطي لفاعله ما يماثله ، ومرة يطلب الشكر عليه.
والشكر قد يختلف
الصفحه ٢٧٦ : النضرة بصورة
متتابعة وتدريجية ، ومرة بعد أخرى ، والتلقي هو التقبل والأخذ ، باختيار وسابق
إرادة
الصفحه ٢٨٠ : الآية الشريفة هنا قد جاء بالتلقي ، الظاهر
في إرادة التجدد المستمر ، والحدوث مرة بعد أخرى.
وبذلك يتضح