الصفحه ١٦٩ :
الفصل السابع :
(يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخافُونَ يَوْماً كانَ
شَرُّهُ مُسْتَطِيراً)
الصفحه ٢٨٨ : ............................................................... ١٦٤
«يفجّرونها».................................................................. ١٦٥
الفصل السابع
الصفحه ٢٧ :
الْإِنْسانِ) ولم يقل : هل مر على الإنسان.
ونجيب :
أولا : إن كلمة : (هَلْ أَتى) تشير إلى أن السؤال إنما هو
الصفحه ٥٦ :
: «الإنسان» فإن ذلك إنما هو لاختلاف الجهة التي يريد التركيز عليها في الموردين.
حيث إنه مرة يتحدث
عن الإنسان
الصفحه ٢٩٢ : نُرِيدُ مرة أخرى............................................................. ٢٤١
لا نُرِيدُ مرة ثالثة
الصفحه ١٣ : القضية برمتها ، حيث جاءهم يتيم هذه المرة ، وذلك بمجرد أن كسر الإمام علي عليهالسلام اللقمة ، فأعطوه ما
الصفحه ١٩ : ترتبط آيات تلك السورة بها ، فينزل جبرئيل بتلك
الآيات مرة ثانية .. (١).
__________________
(١) فراجع
الصفحه ٢٦ : بنعمه الجليلة ، وأياديه الجميلة. وهذا يناسب أن
يسأله عن أنه هل مر عليه حين ، لم يكن الله سبحانه يمده
الصفحه ٢٨ : جاء التعبير
بكلمة «مر» ، فقد يتأكد هذا الإيحاء الذي ظهر في الأمرين السابقين أيضا لدى
الإنسان الغافل
الصفحه ٣٧ : التي مرّ فيها ، ولجميع منازله ، ومراتبه الوجودية ، حتى حينما كان لا يزال
في علم الله ، ثم ما تلى ذلك من
الصفحه ٦٣ : ، وكمالات ، وخصائص ،
وصفات إنسانية بالقوة. وقد اختلط بعضها ببعض أكثر من مرة سواء كانت الاختلاطات
عرضية
الصفحه ١١٠ : يكفر ، لأن ذلك يدل على مجرد صدور الفعل
منه ، ولو مرة واحدة ، ولا يفيد أية خصوصية أخرى مع أن المقصود هو
الصفحه ١١٧ : » أو «لقد أعددنا».
فأما بالنسبة للملاحظة الأولى ، فقد ذكرنا ، أكثر من مرة : أن المناسب في مثل هذا
الصفحه ١٤٤ : ، التي هي أسمى مقام ، وأشرف
وسام .. كما أشرنا إليه أكثر من مرة ..
فالعبودية بالمعنى
الأتم ، قد تجلت في
الصفحه ١٦٣ :
العدول عن ضمير
الغائب إلى التصريح مرة أخرى بكلمة «محمد» هو لأجل ذلك ..
٢ ـ وقد يكون لأجل