الصفحه ٢٣ : خمسة وعشرون
موضعا (انظر المعجم المفهرس لألفاظ القرآن
(٤) الآية ٥٩ سورة آل
عمران
(٥) الآية ٣١ سورة
الصفحه ٢٤ :
مَسْنُونٍ)(٣) ، وفى موضع : (مِنْ صَلْصالٍ
كَالْفَخَّارِ)(٤) قال : وهذه الألفاظ راجعة إلى أصل واحد ، وهو
الصفحه ٢٩ :
إليهم نوحا وهو ابن خمسين سنة ، فلبث فيهم ألف سنة إلّا خمسين عاما يدعوهم إلى
الله تعالى كما أخبر الله
الصفحه ٣٦ : عليهالسلام من العراق إلى الشام ، وبلغ عمره مائة وخمسا وسبعين سنة
، وقيل مائتى سنة (٢) ودفن بالأرض المقدّسة
الصفحه ٤٣ : الآل ، أى هو نبىّ وآله وأقاربه أنبياء. وقيل : أسر
من الأسر ، وإيل اسم شيطان. وسمّى به لأنّه عليهالسلام
الصفحه ٤٥ : بفراق أمّه فوقع على أثره فى قبض فرعون
لقوله تعالى : (فَالْتَقَطَهُ آلُ
فِرْعَوْنَ)(٢). وابتلى
الصفحه ٤٧ : السِّجْنُ
أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ) قال : «رحم الله أخى يوسف هلّا سأل الله العفو
الصفحه ٤٨ : جاءَكُمْ
يُوسُفُ ،) إلى قوله : (رَسُولاً)(٨) ، أخ : (إِنِّي أَنَا أَخُوكَ)(٩) ، زعيم : (وَأَنَا بِهِ
الصفحه ٧٤ : نسبة إلى قبيلة كبيرة من
بنى إسرائيل اسمها سامرة (٥) ، وكانت صنعته الصّياغة ، وصحب قوما كانوا يعبدون
الصفحه ٩٠ : وخمسمائة سنة إلى
أن أدرك سليمان ، وكان له من الحكم والتجارب ما لم يكن لأحد. قال وهب بن منبّه :
خيّر لقمان
الصفحه ١٢١ : فى القرآن ـ اختلافهم فى اشتقاق اتخذ ـ جريانه مجرى الجعل
فيعدى الى مفعولين ـ وجوه ورود الاتخاذ فى
الصفحه ١٢٢ :
معنى الأهل لغة ـ جمعه ـ وجوه وروده فى
القرآن.
أول ٢ : ١٦٢ ـ ١٦٣
الآل : وجوه وروده فى القرآن ـ سند
الصفحه ١٣٥ : بحسب قوى
النفس ـ ما تقتضيه رأى اذا عدى الى مفعولين ـ اجراء أرأيت مجرى أخبرنى ودخول
الكاف عليها ـ حركة
الصفحه ١٣٧ : ـ تعقيب للحسين بن على رضى الله عنهما على قول أبى
ذر «الفقر أحب الى من الغنى» ـ ما كتبه عمر بن الخطاب رضى
الصفحه ١٤٣ : ٣ : ٣٠٧
معنى شرح الصدر ـ قولهم : فلان يشرح
الى الدنيا.
شرد ٣ : ٣٠٧ ـ ٣٠٨
معنى قولهم : شردت به ـ به