الصفحه ٥٧ : (٢) بن يشجر بن مدين ابن إبراهيم الخليل. وكان يقال لشعيب
خطيب الأنبياء ، وكان رسولا إلى أهل مدين أصحاب
الصفحه ٧١ : : (فَالْتَقَطَهُ آلُ
فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا)(٥).
١٧ ـ الإخبار
عن ملاطفات آسية ومساعيها فى نجاة موسى
الصفحه ٨٤ :
وكلّهم عليك دلّونى» (١). وفى الصّحيحين : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أحبّ الصّيام إلى
الصفحه ٩٣ : )(٢) ، (هُنالِكَ دَعا
زَكَرِيَّا)(٣) ، (وَزَكَرِيَّا
وَيَحْيى) إلى قوله : (مِنَ الصَّالِحِينَ)(٤) ، (وَزَكَرِيَّا
الصفحه ٩٩ : ،
فدعاهم إلى أن شمط (٣) ولم يتّبعه منهم إلّا قليل مستضعفون. ولمّا طال دعاؤه
إيّاهم اقترحوا أن تخرج له
الصفحه ١٠١ : . وقيل لثمود عاد الأخرى.
ولمّا دعاهم
صالح إلى الله طلبوا منه المعجزة ، فقال عيّنوا لى ما شئتم. فقالوا
الصفحه ١٠٤ :
إلى باب المسجد وعليه لباس من صوف وبيده عكّازة مثل شيخ كبير ، / فنظره
النّبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٥ : (٥) على الماء ، ومنها نزول المائدة عليه من السّماء ،
ومنها رفعه إلى السّماء. وقد ثبت فى الصّحيحين أنّ رسول
الصفحه ١٣٩ : فيه اشارة
الى ذوق القائل ونطق عن حاله ومشاهدته : قول سفيان الثورى ـ قول ابن الجلاء ـ قول
ابن خفيف
الصفحه ١٦٧ :
معنى النوم ـ تفسير النوم على أوجه
باعتبارات مختلفة ـ قولهم : استنام الى كذا ـ ونام الى الله
الصفحه ١٩٣ : الله عنه مشيرا إلى لسانه :
٥
١٩٧
«إنّ رجلا
قصّ عليه رؤيا فاستاء لها ثم قال
الصفحه ٢١٠ : »
٤
٤٦٢
«فتعلوها نار
الأبيار؟؟؟»
٥
١٣٥
«فرغ إلىّ
ابن آدم من أربع : الخلق
الصفحه ٢٥٢ : الأفين : ٥ /
١٩٨
إنّ من البيان لسحرا : ٣ / ١٩٩
الأهل إلى الأهل أسرع من السّيل إلى
السّهل :
٢ / ٨٣
الصفحه ١٢ : ءَ
بِالصِّدْقِ)(١٣) ، حاكم (وَإِذا دُعُوا إِلَى
اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ)(١٤) قاضى (إِذا قَضَى
الصفحه ١٣ :
تالى (يَتْلُوا عَلَيْكُمْ
آياتِ اللهِ)(١) ، مخرج (يُخْرِجُهُمْ مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ