الصفحه ٨٤ : اللّحية ، فيها جعودة
، حسن الصوت والخلق ، طاهر القلب. وقال : وممّا أعطى من الفضائل والخصائص الزّبور
وحسن
الصفحه ١٥٧ : ـ
وقفل الطعام ـ القافلة.
قلب ٤ : ٢٨٨ ـ ٢٩١
يعبرون بالقلب عن العقل ـ القلب أخص
من الفؤاد ـ المعانى
الصفحه ٢٠ : وسريرته ، فخمسون منها خصال ظاهرة محسوسة ، وخمسون منها
حلية قلبه الطّاهر.
فأمّا الظّاهر منها : الخدمة
الصفحه ٣٢ : ، فهام قلبه بذكر الله. وقال بعضهم :
برأ من علّة الزلّة فهمّ بالحلول فى محلّة الخلّة. وقيل برأه الله فى
الصفحه ٦٦ : على وجهه وليس معه روحه ، فأرسل الله تعالى برحمته الرّوح فتغشّاه ، وقلب
عليه الحجر الّذى كان عليه موسى
الصفحه ١٦٢ : اللغويين المرض بالاسكان
بمرض القلب ـ أقوال فى المراد من لفظ المرض فى
قوله تعالى (فيطمع الذى
الصفحه ١٨٨ :
«إلهى أحلى
العطايا فى قلبى رجاؤك وأعذب الكلام ...» عن يحيى بن معاذ رضى الله عنه :
٣
٤٩
الصفحه ٢٨٠ :
متغيّر
ذو الرمة
٣ / ٤٦٧
ولكن هذا
القلب
المقادر
أبو نخيلة
٥ / ١٦٨
الصفحه ٨ : شيئا من ذاته وصفاته
ومضافاته ، وحلّى ظاهره بخمسين حلية ، وحلّى قلبه بخمسين حلية.
أمّا المقامات
المائة
الصفحه ١٤ : عُنُقِكَ)(١٢) ، وقلبه بقوله : (ما كَذَبَ الْفُؤادُ
ما رَأى)(١٣) ، وصدره بقوله : (أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ
الصفحه ٢٦ : إلى الله ، وقيل غير ذلك. وفى الحديث «إذا أراد الله بعبد
خيرا أقام فى قلبه نائحة». قال :
سر فى
الصفحه ٣٣ : : (وَلكِنْ
لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي)(٨) ، والأمّة والقانت : (أُمَّةً قانِتاً
لِلَّهِ)(٩) ، والشاكر والمجتبى
الصفحه ٥١ : درس من كتب
الله عزوجل ، فإنّه كان يحفظ صحف آدم وصحف شيث / على ظهر قلبه ،
وكانت صحف آدم واحدا وخمسين
الصفحه ٦٥ : الّذين
مرّوا به قبلهم ، فاصطكت ركبتاه وأرعد قلبه ، واشتدّ بكاؤه ، فقال له خير الملائكة
ورأسهم : يا بن
الصفحه ٦٩ : ) ، متكبّر وجبّار : (يَطْبَعُ اللهُ عَلى
كُلِّ قَلْبِ
__________________
(١) فى نهاية الأرب
١٣ / ١٧٦