وقد ذكر الله تعالى فى التنزيل ضلال السامرىّ وإضلاله فقال :
(وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُ)(١)(فَكَذلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُ)(٢) ، (قالَ فَما خَطْبُكَ يا سامِرِيُ)(٣) ، (قالَ فَاذْهَبْ فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَياةِ أَنْ تَقُولَ لا مِساسَ)(٤).
قال بعضهم :
ألا من رام أسباب الرّئاسة |
|
يرى بين الرّئاسة والسّياسة |
ومن طلب الرّئاسة منه شوقا |
|
إليها يطلب الرؤساء راسه |
__________________
(١) الآية ٨٥ سورة طه
(٢) الآية ٨٧ سورة طه
(٣) الآية ٩٥ سورة طه
(٤) الآية ٩٧ سورة طه