الصفحه ٢٤ : ، ثمّ انتقل فصار صلصالا كالفخّار.
وقال الثعالبى
فى قوله تعالى حكاية عن إبليس أنّه قال : (خَلَقْتَنِي
الصفحه ٤٢ :
٦
ـ بصيرة
فى
ذكر إسحاق عليهالسلام
وهو اسم أعجمىّ
غير منصرف للعجمة والعلميّة ، وهى سريانيّة
الصفحه ٤٨ : )(٥) ، ممكّن : (مَكَّنَّا لِيُوسُفَ
فِي الْأَرْضِ)(٦) ، مرسل : (أَرْسِلْهُ مَعَنا
غَداً)(٧) ، رسول : (وَلَقَدْ
الصفحه ٥٤ :
وذكره الله
تعالى باسمه فى مواضع من التّنزيل : (وَإِنَّ يُونُسَ
لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ
الصفحه ٨٠ :
٢٣
ـ بصيرة
فى
ذكر ذى الكفل
اختلف فيه ، كان
نبيّا أو وليّا ، فقيل : كان عبدا صالحا يكفل بعمل
الصفحه ٩٦ :
٣٢
ـ بصيرة
فى
ذكر هود عليهالسلام
وهو هود بن
عابر بن شالخ بن فالغ بن ارفخشذ بن سام بن نوح
الصفحه ١٨٨ : بحزن»
١
٦٣
«اقطعوا
لسانه عنّى» قاله صلىاللهعليهوسلم فى شأن سائل
الصفحه ١٩٢ : الذى كنت فيه فيقول ...»
٤
٥٠
«إنّ الله لا
يملّ حتى تملّوا»
٢
٤٢٨
الصفحه ٢٠١ : خرّ عليه رجل جراد من ذهب ..»
٦
٥٩
«البيّعان
إذا اختلفا فى البيع ترادّا البيع
الصفحه ٢٠٩ : ...»
٥
١٦٠ ه
«العالم
كالحمّة يأتيها البعداء ويزهد فيها القرباء»
٢
٤٩٧
«عبيدى
الصفحه ٢٢٧ :
«من عمل به
رشد ؛ ومن حكم به عدل ، ومن اعتصم به هدى إلى صراط مستقيم» قاله صلىاللهعليهوسلم فى شأن
الصفحه ١٣ : بَعَثَ
فِي الْأُمِّيِّينَ)(٨) ، معصوم (وَاللهُ يَعْصِمُكَ
مِنَ النَّاسِ)(٩) ، مؤيّد (هُوَ الَّذِي
الصفحه ١٥ :
جَناحَكَ)(١) ، وقامته بقوله : (حِينَ تَقُومُ)(٢) ، وتقلّبه بقوله : (وَتَقَلُّبَكَ فِي
الصفحه ٢٣ : ذلك حجّ آدم موسى» ، أى غلبه (٢).
وقد ذكره الله
تعالى فى القرآن فى عشرين (٣) موضعا ، ففى سبعة مواضع
الصفحه ٢٥ : ، وجعل من نسله الأنبياء والمرسلين والأولياء والصّدّيقين.
واشتهر فى كتب
التواريخ (١) أنّه عاش ألف سنة