الصفحه ١٨ : : (ق وَالْقُرْآنِ)(٤) ، وبصدقه وصفائه (ص وَالْقُرْآنِ)(٥) ، وبحكمه وعلمه وسنائه ومنبره وقهره وقدره (حم عسق
الصفحه ٢٣ : ذلك حجّ آدم موسى» ، أى غلبه (٢).
وقد ذكره الله
تعالى فى القرآن فى عشرين (٣) موضعا ، ففى سبعة مواضع
الصفحه ٣٠ : المحرّم. وبنى هو ومن معه
فى السفينة ، حين نزلوا ، قرى فى أرض الجزيرة. ولمّا حضرته الوفاة وصّى إلى ابنه
الصفحه ٣٩ : عبد الله بن عبد المطّلب.
وقد دعاه الله
فى القرآن باثنى عشر اسما : غلام ، وعليم ، وحليم ، ومسلم
الصفحه ٥٥ : الله
فى القرآن بعشرة أسماء : النّاجى (نَجَّيْناهُمْ بِسَحَرٍ)(٢) ، الشّاكر (كَذلِكَ نَجْزِي مَنْ
شَكَرَ
الصفحه ٥٦ : اقتلع جبريل قريات لوط الأربع ، فى كلّ قرية مائة ألف ، ورفعهنّ
على جناحه بين السّماء والأرض حتى سمع أهل
الصفحه ٦١ : ينبت شجر
البلسان إلّا فيه. قيل : سئل النبىّ صلىاللهعليهوسلم ما بال الله أكثر ذكر موسى فى القرآن
الصفحه ٧٧ : يموت
إلّا فى آخر الزمان حين يرفع القرآن. وقيل : إنّ الخضر على طبع الناس / إنسىّ
ملكىّ ، أرضىّ سماوىّ
الصفحه ٩١ :
ويروى عن لقمان
أنّه قال : ضرب الوالد [ولده] كالسّماد للزّرع.
وقال لابنه :
من يقارن قرين السّو
الصفحه ١٠١ : واحدة بوادى القرى من ديار الحجر (٢) ، قال تعالى (كَذَّبَ أَصْحابُ
الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ)(٣) ، وقال
الصفحه ١٠٦ :
الْأَسْفَلِينَ)(١٤) ، بئس القرين (فَبِئْسَ الْقَرِينُ)(١٥) ، بدل للظّالمين (بِئْسَ
لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً)(١٦
الصفحه ١١٢ :
قرّة عين (وَقَرِّي عَيْناً)(١) ، صبىّ (مَنْ كانَ فِي
الْمَهْدِ صَبِيًّا)(٢) ، عبد (عَبْدُ اللهِ
الصفحه ١٤٤ : ـ تسميتهم كل قوة ذميمة للانسان شيطانا ـ وجوه
ورود لفظ الشيطان فى القرآن.
شعب ٣ : ٣٢٢
شعبت الشىء من
الصفحه ١٤٥ : ).
صبر ٣ : ٣٧١ ـ ٣٨٣
أصل الصبر فى اللغة ـ تعريف الصبر ـ نصف
الايمان ـ وجوه وروده فى القرآن ـ أنواع
الصفحه ١٤٧ : ٣ : ٤٦٥ ـ ٤٦٧
وجوه ورود الضرب فى اللغة والقرآن ـ قولهم
: ضرب القاضى على يده ـ ضرب الدهر بينهم ـ أضرب عن