الصفحه ٦٨ : ـ ٥٨ ، باب ما جاء في الأذان .
(٢)
المشهور عند أهل السنة بأن للفجر أذانين : أحدهما لايقاظ النائم ويؤتى
الصفحه ٧٣ : الله علمني سنة الأذان . فذكره إلى أن قال بعد قوله حي على الفلاح : فان كان في صلاة الصبح قلت « الصلاة
الصفحه ٧٤ : في (الانتصار)
(٤) بكراهته ، وقال ابن البراج في (جواهر الفقه) : بدعة وخلاف السنة (٥) .
وقال
ابن
الصفحه ٧٦ : ) : أن في كتاب أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي من أصحابنا قال : حدثني عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله
الصفحه ٨٢ : » ، وفي
هذا الاتفاق تأكيد على تخالف النهجين في الفقه ، وكون ما تذهب إليه مدرسة الإمامة هو سنة رسول الله
الصفحه ١١٨ : أحسن العربية ، قال : وهو يومئذ ابن تسعين سنة (١)
.
وكان
عطاء مفتي أهل مكة في زمانه (٢) ، وفقيه بني
الصفحه ١٢٧ : .
______________________
(١)
أنظر تهذيب الكمال ٧ : ٥٦ / ١٤١٥ ، قال ابن أبي شيبة ولى قضاء الكوفة ثلاث عشره
سنة وبغداد سنتين
الصفحه ١٣٠ : علمائكم كالشافعي وابن رشد وغيرهما بكونه سنّة نبويّة .
ولماذا
لا نراه في أذان عبد الله بن زيد الأنصاري
الصفحه ١٤١ :
: حدث عن امراتي فاطمة بنت المنذر ، وداخلت علي وهي بنت تسع سنين وما رآها رجل حتى لقيت الله .
قال
أحمد
الصفحه ١٦٨ : لم يحكه ، وقد صح ذلك في حديث أبي محذورة ... إلى أن يقول : فعلى هذا هو سنة ، لو تركه صحّ الأذان وفاته
الصفحه ١٧٢ : في مرجعه يوم حنين في السنة الثامنة للهجرة ، وهما المكان والزمان الذي تعلّم فيهما أبو محذورة الأذان من
الصفحه ١٧٥ : الثالثة الرافض لشرعية الصلاة خير من النوم .
سابعاً : المروي عن أبي محذورة في كتب أهل السنة والجماعة لا
الصفحه ١٨٢ : النجّار الفقيه حدّثنا العباس بن أحمد بن محمود الرازي ـ وقد كان حاجّاً في سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة
الصفحه ١٩١ : أتى بالشهادتين تارةً أخرى (١)
.
______________________
(١)
مصابيح السنّة ١ : ٢٦٨ .
الصفحه ١٩٢ : معروف كما
قال ابن القطّان (٣) .
______________________
(١)
مصابيح السنّة ١ : ٢٦٩ .
(٢)
مسند أحمد