الصفحه ٧ : ء
لكنّه لم يوفّق في دعواه ، إذ إنّ علماء ومحدِّثي أهل السنّة قد سبقوا الشيعة في
نسبة هذا القول إلى عمر
الصفحه ٩ :
(٧) .
______________________
(١)
وهذا هو المشهور عند أهل السنّة والجماعة ، وفيه أخبار كثيرة !
(٢)
سنن أبي داود ١ : ١٣٤ / ح ٤٩٨ كتاب
الصفحه ١٠ : ماجة ١ : ٢٣٧ ، كتاب الأذان والسنّة فيها ، باب بدء الأذان .
(٤)
واسم أبي محذورة هو : سَمُرة بن معير بن
الصفحه ٢٤ :
فالنهج
الحاكم كان لا يرتضي وجود هكذا تلميحات في القرآن الكريم والسُّنّة المطهّرة إلى أهل البيت
الصفحه ٢٦ :
وهذا
ما لا نراه عند أهل السنّة والجماعة الذين يأتون بجملة « الصلاة خير من النوم » ولا يبدلونها
الصفحه ٢٨ : خير العمل » الشرعيّة الواردة شعاراً لها ، والحكومات السنّية جعلت « الصلاة خير من النوم » البِدعيّة
الصفحه ٣٥ : العقبىٰ / ٦٩ ، سنن الترمذي ٥ : ٣٠٠ / ٣٨٠٣ ، السنّة لابن أبي
عاصم ٢ : ٥٩٨ / ١٣٢٠ ، وانظر تفسير الميزان
الصفحه ٣٨ : الثالثة بمسألة الخلافة والحكم وتنصيب الشارع لعلي بن أبي طالب من خلال الآيات القرآنيّة والسُّنَّة النبويّة
الصفحه ٤٠ : الشهرستاني
يوم الجمعة ٢٦
شعبان المعظّم
سنة ١٤٣٧ هجرية
الصفحه ٥٠ : ـ الباب ٤٥ في التثويب
/ ح ٥٣٨ .
(٤)
أُنظر : منهاج السنة النبوية لابن تيمية ٦ : ٢٩٤ ، الإنصاف للمرداوي
الصفحه ٥١ : السنّة من الشيعة .
الصفحه ٥٣ : به .
______________________
(١)
هذا هو القول المشهور بين فقهاء أهل السنة والجماعة .
(٢)
المجموع
الصفحه ٥٤ : (١) .
التثويب القديم والمُحدَث
فصّل
فقهاء اهل السنة التثويب إلى قديم ومحدث ؛ فقالوا عن « الصلاة خير من النوم
الصفحه ٥٥ : كان يؤذّن الأذان الثاني ؟
فعلى
مشهور رأي اهل السنة والجماعة أنّه رحمه الله كان يؤذّن بليل ، وقد روى
الصفحه ٦٠ : ، والمذهب أنّه مشروع ، فعلى هذا هو سنة لو
تركه صح الأذان وفاتته الفضيلة ، هكذا قطع به الأصحاب (١) .
وعليه