الصفحه ٣٨٦ : بالرفع فقط ، بل يريد أن يؤصّل للمنهج الآخر بجنبه ، فبعد ثبوت معنى الولاية في الأذان من خلال جملة « حي على
الصفحه ٣٨٩ : له ضداً من عندهم ليلبسوا على الناس (٥)
.
وعن
الإمام الصادق عليهالسلام : والله إنّ بني
هاشم [ أي
الصفحه ٣٩٥ :
فالباحثون
سنة وشيعة ـ ولحدّ هذا اليوم ـ كانوا يتعاملون مع مفرده « الصلاة خير من النوم » على
الصفحه ٤١٣ :
فانتبه
حزيناً وجلاً خائفاً ، فركب راحلته وقصد المدينة [ من الشام ] ، فأتى قبر النبي
الصفحه ٤١٥ : المنام فكيف لا يقولون من عند أنفسهم بـ « الصلاة خير من النوم » .
تشريع الأذان منامياً أو وحيانياً
لقد
الصفحه ٤٤٥ : رسول الله من ليلته تلك التي قدم فيها القوم الذين كانوا تحت يدي أُسامة ، أذّن بلال ، ثمّ أتاه يخبره
الصفحه ٤٤٩ : الله نظرنا في أمرنا فوجدنا النبيّ قد قدّم أبا بكر في الصلاة فرضينا لدنيانا من رضي به رسول الله لديننا
الصفحه ٤٨٠ : ............................... ٣٧٤
رؤيتنا ............................................ ٣٩٦
الهدف من الرفع والوضع
الصفحه ١٠٤ : .
وقال
أبو داود ، عن يحيى بن معين : ليس بشيء ، وكان أعور ، وكان من قراء الناس
الصفحه ١١٣ : ، قلت : وما أنكرت منه ؟ قال : الخطا والغلط ، قلت : ثمّ شيء غير هذا ؟ ليس ممن يكتب حديثه .
وعن
الصفحه ١٢٤ : القطان ـ يعني في حجاج بن أرطاة ـ وظننت أنه تركه يعني لا يروي عن الحجاج من أجل لبسه السواد ، فقلت : لم
الصفحه ١٣٧ : روايات التثويب ومناقشتنا لها .
١ ـ روايات بلال الحبشي
فقد
جاء الروايات عن بلال الحبشي من عدة طرق
الصفحه ١٤٤ : يتابع عليها ثم قال في
نفسي منه وقد تكلم فيه أصحابنا بمصر وأشار بيده وقال هو كذا وكذا كأنّه ليس هو ثقة
الصفحه ١٥٧ : يؤذنه بالصبح فوجده راقداً ، فقال « الصلاة خير من النوم » مرتين ، فقال النبي : ما أحسن هذا يا بلال اجعله
الصفحه ١٦٣ : أذان بلال وليس فيه « الصلاة خير من النوم » فما يعني ذلك ، وبأيهما يجب الأخذ ؟
وإليك
تلك الروايات التي