الصفحه ١٥٢ : ) ، وقال : يروي عن الزهري أشياء مقلوبة ، روى عنه العراقيون ، اختلط عليه ما سمع من الزهري بما وجد عنده
الصفحه ١٦٠ : العمل » فأمر رسول الله أن يجعل مكانها « الصلاة خير من النوم » وترك « حي على خير العمل » (٢)
.
البيهقي
الصفحه ١٧٥ : الثالثة الرافض لشرعية الصلاة خير من النوم .
سابعاً : المروي عن أبي محذورة في كتب أهل السنة والجماعة لا
الصفحه ١٨٢ : مثل المسجد
الحرام قبل أن يعلمه الأذان أو قبل أن يطمئن من أداءه الصحيح .
بل
لماذا يختلف هذا الخبر
الصفحه ٢٠٤ : لأحمد بن محمد بن سلمة ، والآحاد والمثاني للضحاك ، ومسند ابن أبي شيبة ، وغيرها من الكتب المعتمدة التي مرّ
الصفحه ٢٠٩ : (٦) ، والسنن الكبرى
كلاهما للبيهقي (٧) .
ولم
تر في إحدي منها ورود جملة (الصلاة خير من النوم) لان كون الأذان
الصفحه ٢١٦ : والترجيع من دون ذكر التثويب) .
لا
أريد أن آتي بكلّ ما رواه ابن جريج عن عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي
الصفحه ٢١٧ : مثل أذان حديث ابن جريج عن عبد العزيز بن عبد الملك ومعناه . [ إذ ليس فيه : الصلاة خير من النوم
الصفحه ٢٢٣ : ) .
وفيما
رواه إبراهيم بن عبد العزيز ابن أبي محذورة عن جرير بن عبد الله بن أبي محذورة ليس فيه الصلاة خير من
الصفحه ٢٦٨ : عهد رسول الله لا يعني عدم قبولهم أيضاً بالنداء بـ « الصلاة خير من النوم » في الليل فهم يذهبون إلى
الصفحه ٢٩٤ : ذلك حرصاً من الشارع على عدم اختلاط الوقت مع غيره .
وبعد
هذا ، كيف يجيز الشارع اتّحاد صيغ الندا
الصفحه ٣١٨ : ماجة ١ : ٣٩١ / ١٢٣٥ ما جاء في صلاة النبي ، وانظر : مشكل الآثار ٢ : ٢٧ ،
المعتصر من المختصر من مشكل
الصفحه ٣٢٧ : البخاري ١ : ١٧٢ باب من أسمع الناس التكبير ، سنن البيهقي ٣ : ٩٤ باب من أباح
الدخول في صلاة الإمام بعد ما
الصفحه ٣٥٢ :
الأمور تؤكّد وجود خصوصية ومكانة لعلي لا تكون لغيره من الصحابة ، وهذا هو الذي بُيِّن في كلام الإمام الرضا
الصفحه ٣٧٣ : وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا ) (٤) وغيرها من عشرات الآيات أنّها نزلت في عليّ وفي أهل بيته ، فسعوا إلى تحريف