الصفحه ٣٥١ : : ( خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا ) (٢)
فهي كغسالة الأوساخ
الصفحه ٣٦٦ :
وفي
المنتخب من كتب الزيدية : وأمّا « حيّ على خير العمل » فلم تزل على عهد رسول الله
الصفحه ٣٧١ : عمّا يدعيه فقال : صدق .
قال
عمر : لقد كان من رسول الله في أمره ذَرْوٌ من قول لا يُثْبت حجّة ، ولا
الصفحه ٣٧٢ : بأنّ هذا القول لا يليق أن يقال في حقّه ، لأنّهم
ظنّوا أنّه مثل غيره من حيث الطبيعة البشرية ، إذا اشتدّ
الصفحه ٣٨٣ : لأحمد (والنصّ عن الثاني) عن معمر قال : سألت الزهري مَن كان كاتب الكتاب يوم الحديبية ؟ فضحك وقال : هو علي
الصفحه ٤٠٥ :
ذكر
المؤلف ذلك على سبيل الاحتمال دون الإشارة إلى ما يؤيده من الأخبار ، ولم نعهد أحد استدل بصلاة
الصفحه ٤٢٩ : بالليل ، ومن المعلوم بأنّ أذان الليل ـ اليوم ـ ليس فيه الصلاة خير من النوم ، وما يُراد أن يُستدَلَّ به هو
الصفحه ٤٤٦ : نزلت بالإسلام نازلة وفتنة عظيمة من الفتن .
ثمّ
خرج معصوب الرأس يتهادى بين علي والفضل بن العباس
الصفحه ١٨ : تصدّق وهو راكع (٢)
.
وقيل
: أنّ النبي خرج إلى باب المسجد فإذا بمسكين قد خرج من المسجد وهو يحمد الله
الصفحه ٣١ : صلىاللهعليهوآله بأنّ من آذى فاطمة
فقد آذاه (٣) ، وقد عرفنا بأنّ فاطمة الزهراء ماتت وهي واجدة على أبي بكر وعمر
الصفحه ٥٦ :
قال
: وإن لم تصحَّ رواية من روى تقديم أذان ابن أم مكتوم فقد صحّ خبر ابن عمر وابن مسعود وسمرة
الصفحه ٦٠ : مما أحدثه
الناس ، وهو حسن مما أحدثوا . وذكر أنّ تثويبهم كان حين يفرغ المؤذن من أذانه : (الصلاة خير من
الصفحه ١١١ : الفجر فكان يقول في اذانه حي على الفلاح الصلاة خير من
النوم (١) .
المناقشة
وقد
عرفت حال أسانيد هذه
الصفحه ١٢٩ : الكوفة ، وقد قيل عنه بأنّه من موالي الإمام علي ومن أصحاب الإمام الحسن المجتبى ، وقد شهد صفين ، وروى عن
الصفحه ١٣٥ : على لسانه ـ بأنّ رسول الله أمر بلالاً
أن يأخذ الأذان منه .
والثاني : أبو محذورة الذي ادّعى ـ أو