الصفحه ٤٣٨ :
وطهرهم
تطهيراً بالحسد والغش ، فإنّ قلب رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم من قلوب بني هاشم
الصفحه ١٣ : فيها ؟
فقال
له : مَه ! ما أجبتك فيه شيء فهو عن رسول الله صلىاللهعليهوآله ، لسنا مِن (أرأيت) في شي
الصفحه ١٩ :
الزمخشري في قوله : (
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ ... وَهُمْ رَاكِعُونَ ) : وقيل : هو حال من يؤتون الزكاة
الصفحه ٢٦ :
وهذا
ما لا نراه عند أهل السنّة والجماعة الذين يأتون بجملة « الصلاة خير من النوم » ولا يبدلونها
الصفحه ٤٠ : النهجين وارتباطهما بمسألة « الصلاة خير من النوم » ، ثمّ بيان
السير الفقهي والتاريخي لاختلاق هذه المقولة
الصفحه ٥١ : الصلاة » ، ولما دُعِيَ بـ « حيَّ على خير العمل » فالمراد
منها حيَّ إلى تلك الصلاة التي دُعيتَ إليها قبل
الصفحه ٥٩ : رسول الله : لا
تثوّبنّ في شيء من الصلاة إلّا في صلاة الفجر ... وإنما كرهه في الجديد معلّلاً
بأن أبا
الصفحه ٦٩ : علمت تأذين من مضى يخالف تأذينهم اليوم ، وما علمت تأذين أبي محذورة يخالف تأذينهم اليوم ، وكان أبو محذورة
الصفحه ١٠٢ : « خلاصة البدر المنير » : حديث بلال : قال لي رسول الله : لا تثوّبن في شيء من الصلاة ... رواه أحمد والترمذي
الصفحه ١٠٨ : ، لا يكتب حديثه (١) .
قال
ابن المديني : ما احتاج إلى شعبة فيه ، أمره أبين من ذلك ، قيل له : أكان يغلط
الصفحه ١٠٩ :
وقال
ابن سعد في الطبقات : وكان ضعيفا في الحديث ومنهم من لا يكتب حديثه (١) .
قال
أبو حاتم
الصفحه ١١٥ : السماع من عطاء : سفيان ، وشعبة ، وفي حديث البصريين الذين يحدثون عنه تخاليط كثيرة ، لأنّه قدم عليهم في آخر
الصفحه ١٢٣ :
خلاد
الباهلي أن يحيى بن سعيد كان سيء الرأي فيه جدا ، ما رأيته أسوأ رأيا في أحد منه في حجاج ومحمد
الصفحه ١٤٦ : يسمع من بلال .
ويضاف
إليه ما قلناه مكرّراً من أنّ التثويب هو « الصلاة خير من النوم » لم تكن في
الصفحه ١٤٩ : « الصلاة خير من النوم » قال سعيد بن المسيب : فأدخلت هذه الكلمة في التأذين بصلاة الفجر (١) .
٤ ـ ما رواه