الصفحه ٢٧٢ :
وعليه
فالاحتياط في الدين يدعوا المكلف بترك المشكوك ، فكيف لو كان هناك قرائن وشواهد بل أدلة تدلّ
الصفحه ٣١٢ :
وقال
المزّي : ويقال إنّه لم يؤذّن بعد النبيّ إلّا مرّة واحدة في قُدمةٍ قَدِمها
لزيارة النبي
الصفحه ٣٨٢ :
كما
أنّهم نقلوا عن رسول الله قوله في أبي بكر : لو كنت متخذاً خليلا لاتّخذت أبا بكر خليلا ، قبالا
الصفحه ٤٢٧ :
في
سنن البيهقي الكبرى عن أبي محذورة : أنّه كان يثوّب في الأذان الأول من الصبح
الصفحه ٤٤٥ :
أحدهما
في إرشاد القلوب للديلمي والآخر في الاستغاثة في بدع الثلاثة للكوفي .
فقد
جاء في إرشاد
الصفحه ١٩ :
الزمخشري في قوله : (
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ ... وَهُمْ رَاكِعُونَ ) : وقيل : هو حال من يؤتون الزكاة
الصفحه ٣٧ :
وسرَّ
عدم تأذين بلال لأبي بكر وعمر ، مع استجابته للزهراء والحسن والحسين عليهمالسلام في أن يؤذّن
الصفحه ٥٢ :
ثم
إنّ التثويب في كل بلدة تكون على ما يتعارفونه : إمّا بالتنحنح ، أو بقوله : « الصلاة ، الصلاة
الصفحه ٦٣ :
وأمّا
محل ّالتثويب : فمحلّ الأول هو صلاة الفجر عند عامّة العماء ، وقال بعض الناس بالتثويب في
الصفحه ٧١ : الشافعي الذي يشكّ في شرعيته ، ولأجله أفرد التنبيه ليجلب رأي القارئ
إلى موضوع حساس مع رعايته لحال العامة من
الصفحه ١٠٢ :
المناقشة
نكتفي
في التعليق على هذين الخبرين بما قاله بعض أعلام الجمهور :
فقد
قال
الصفحه ١٦٧ : .
والإمام
الشافعي جزم في (الأم) بعدم صحة ما يحكى عن أبي محذورة في التثويب بقوله :
... ولا
الصفحه ١٨٦ : محيريز يعني بالترجيع قال : وسمعته يحدّث عن أبيه عن ابن
محيريز ، وقال الشافعي في القديم الرواية في الأذان
الصفحه ٢٠٣ :
وثانياً : إن ما جاء في المعجم الكبير يخالف ما
رواه الحافظ ابو علي العلوي من طريق [ ابن هارون عن
الصفحه ٢٣١ :
النتيجة
وعلى
هذا يكون عدد الطرق التي رويت عن أبي محذورة في الأذان من دون ذكر