الصفحه ٤٦٨ :
١٠٩
ـ الغدير في الكتاب والسنة والأدب : للاميني ، عبد الحسين بن أحمد (ت ١٣٩٢ هـ) ، دار الكتاب
الصفحه ٢١٥ : جريج عن عثمان بن السائب الذي مرّ سابقاً ، وفيه ذكر الأذان فقط ، وفيه
تكبيرتان بدل أربعة .
(٢)
شرح
الصفحه ٣٩١ :
بل
لماذا يسعون لإبطال آثار عليّ حتى في صغريات الأمور الشرعية ومخالفة أرائه ؟
ألا
تدلّ كل هذه
الصفحه ٣٨٥ : البلاغة ١١ : ٤٤ ـ في ذكر ما مني به آل البيت من الأذى والاضطهاد ، الاحتجاج
٢ : ١٧ .
(٢)
شرح نهج البلاغة
الصفحه ٥١ : ، فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا ، فإنّ أحدكم
في صلاة ما كان يعمد إلى الصلاة (٢) .
وقال
الجمهور
الصفحه ٣٤٨ : ، فكان على أبي بكر أن يوصي بأن (يرقبوا محمداً في أهل بيته) .
قال
النووي عند شرحه لهذا الحديث : « قال
الصفحه ٤١٨ :
فقال
الحسن : أَوَ في شكّ صاحبُكَ ؟ واللهِ الذي لا إله إلّا هو استخلفه حين أمره بالصلاة دون الناس
الصفحه ٤٩ :
وفي
(النهاية) لابن الاثير : ... والأصل في التثويب أن يجيءَ الرجل مستصرخاً فيلوّح بثوبه ليُرى
الصفحه ٣٦٥ :
رسول
الله صلىاللهعليهوآله ، وبه أُمروا في
أيّام أبي بكر ، وصدراً من أيّام عمر ، ثمّ أمر عمر
الصفحه ١٩٩ : مسلم [ وليس فيه الصلاة خير من النوم ] ... (١)
الإسناد السادس
شرح
مشكل الآثار : حدثنا إبراهيم
الصفحه ٣٥٧ : القرطبي ٦ : ٢٢١ ، مرقاة
المفاتيح ١١ : ٢٤٦ ، شرح المقاصد في علم الكلام ، للتفتازاني ٢ : ٢٨٨ ، قال : نزلت
الصفحه ٣٦٧ : .
ورابعاً : إنّ التحزّب الموجود بين المسلمين في
هذه المفردة إلى يومنا هذا يرشدنا إلى تخالف فكريّ بين النهجين
الصفحه ٣٨٩ :
وجاء
عن ابن أبي هريرة (١) إنّ الجهر بالتسمية
إذا صار في موضع شعاراً للشيعة فالمستحب هو الإسرار
الصفحه ٤٦٧ :
(ت
٢٣٠ هـ) ، دار صادر ـ بيروت .
١٠٢
ـ العقيدة في أهل البيت بين الافراط والتفريط : للدكتور
الصفحه ٣١ : يرتضي الصلاة عليه بالصلاة البتراء (٢) ، بل كان يؤكّد بأن
لا يُذكَر إلّا مع أهل بيته ، مؤكّداً في كلامه