الصفحه ٢٨٦ : ينادى لها إلّا بعد أن يحلّ وقتها) لحرمته قبل الوقت في غير
الصبح .
قال
الكرخي من الحنفية : كان أبو يوسف
الصفحه ٣٣٨ :
وإذا
عرفت هذا هان عليك ما اعتاد الفقهاء من الجدال في التثويب ، هل هو من ألفاظ الأذان أو لا ؟ وهل
الصفحه ٣٣٩ :
الذين
اتبعوا رسول الله بالمفلحين في قوله تعالىٰ : ( فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ
الصفحه ٤٢٩ :
الدور الحكومي في أخبار التثويب والترجيع
سادساً : إن اختصاص روايات الترجيع (١) والتثويب
الصفحه ٤٣٥ :
متفان
في ذات الله ، فكيف والحال هذه يمكننا تصوّر وقبول حكاية نومه المزعومة ومجيء بلال إليه
الصفحه ١٣ :
وسأل
رجلٌ الصادقَ عن مسألةٍ فأجابه فيها ، فقال الرجل : أرأيت إن كان كذا وكذا ، ما يكون القول
الصفحه ٢٦ : روايات ضعيفة في مشروعيّتها ، ونحن في هذا الكتاب ناقشناها وأثبتنا بطلانها ، بل إنّ علماءهم ومحدّثيهم
الصفحه ٣٩ : بحثنا في هذه الدراسة في جانبين :
١
. الجانب الفقهي والحديثي .
٢
. الجانب الكلامي .
وإنّي
كنت قد
الصفحه ٦٩ :
لصلاة الليل المتقدم على أذان الصبح ـ لما في الحديث : إن
بلالاً ينادي بليل فكلو واشربوا حتى ينادي
الصفحه ٧٢ :
التثويب عند الحنابلة
قال
الترمذي في (سننه) : قد اختلف أهل العلم في تفسير التثويب ، فقال
الصفحه ٨٣ :
وقال
أبو يوسف القاضي (ت ١٨٢ هـ) : التثويب بين الأذان والإقامة لا تجعله في صلب الأذان
الصفحه ١٢٣ :
خلاد
الباهلي أن يحيى بن سعيد كان سيء الرأي فيه جدا ، ما رأيته أسوأ رأيا في أحد منه في حجاج ومحمد
الصفحه ١٩٣ :
وقال
المارديني في الجوهر النقي : قلت : عثمان وابوه واُم عبد الملك مجهول حالهم (١)
.
وقال
الصفحه ٢٢٩ : العزيز بن عبد الملك ، ومعناه أنّ ليس فيه « الصلاة خير من النوم » .
والآخر (١) رواها إبراهيم بن
إسماعيل
الصفحه ٢٣٢ : النداء بجملة (الصلاة خير من النوم) قبل الفجر في الصدر الإسلامي الأول أو بعده لتنبيه الغافل ولإيقاظ