الصفحه ٣٣ : إلّا منافق (١) ؟! وقوله تعالى : ( إِنَّ
الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ
الصفحه ٤٨ : (مَثاب) ، ومنه جاء قوله تعالى : ( وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ )
أي
يترددون ويرجعون
الصفحه ٥٠ : (١) .
الثاني : هو قول المؤذن بين الأذان والإقامة : « قد قامت الصلاة ، حي
على الصلاة ، حي على الفلاح » (٢) . من
الصفحه ٥٢ : للجمع بين قولَي الشافعي في القديم
والجديد مجمع البحرين ٤ : ٣٣٤ ، اعانة الطالبين ١ : ٢٣٦ ، السراج الوهّاج
الصفحه ٥٣ : به .
______________________
(١)
هذا هو القول المشهور بين فقهاء أهل السنة والجماعة .
(٢)
المجموع
الصفحه ٥٥ : شرعية الأذان الأوّل بما رووه عن النبي قوله : (لا يمنعنّ أحدَكم ـ أو واحداً منكم ـ أذانُ بلال من سحوره
الصفحه ٥٧ :
المذاهب الإسلاميّة والتثويب
التثويب عند الشافعية
للشافعي
قولان : كرهه في (الأم
الصفحه ٦١ : بتخصيصه [
أي قول المؤذن : الصلاة خير من النوم ] بالأذان الثاني ؛ ليحصل التمييز بينه وبين الأول
الصفحه ٦٢ : خير من النوم ، فأحدث الناس هذا التثويب
[ أي قول حي على الصلاة حي على الفلاح مرتين ] وهو حسن . وفسّر
الصفحه ٦٨ : : (الصلاة خير من النوم) بالأولى من الصبح ، وعلق محقق المدونة على قوله : (في الأولى من الصبح) بقوله :
يحتمل
الصفحه ٧١ : قول المؤذن في صلاة الصبح : « الصلاة خير من النوم » هل يقال فيها أم لا ؟ فذهب الجمهور إلى أنه يقال ذلك
الصفحه ٧٨ : الله بن حمزة الحسني (ت ٦١٤ هـ) : لا ترجيع في الأذان ولا تثويب ، وهو قوله : الصلاة خير من النوم
الصفحه ٩٣ : الأقسام الأربعة التي ذكرناها قبل قليل في معنى التثويب اصطلاحاً ... مع معرفتنا بأنّ المشهور عندهم هو قول
الصفحه ٩٩ : المجروحين ١ : ١٢٤ / ت ٤١ . أُنظر إلى الشناعة التي يتمسكون بها في التجريح :
(كان رافضياً) وفي قول الذهبي
الصفحه ١١١ : عن أحمد قوله فيه : ضعيف الحديث مضطرب (٣) . وقال عنه البعض صدوق
!
والذي
أورده العقيلي في الضعفا