الصفحه ٤١٤ : الأوسط للطبراني ، عن بلال وأنّه سمع قول النبي « مرو أبا بكر فليصل
بالناس » فذهب واذن وزاد في اذانه
الصفحه ٤١٥ :
وفي
ذلك يقول شاعر النيل (١) :
وقولة
لعلي قالها عمر
أكرم
بسامعها أنعم
الصفحه ٤١٦ :
وإنّ
قول عمر لرسول الله في رزية الخميس « حسبنا كتاب الله » دالة على هذا الأمر وأنّه كان يريد
الصفحه ٤٢٢ : ، والقول بأنّ فضيلة الغار عندهم هي أهم من فضيلة المبيت على فراش رسول الله لعلي عليهالسلام .
وكذا
أنّ
الصفحه ٤٢٩ : إلى وجود اتّجاه حكوميّ يتبنى مسألة التثويب ، لأنّه لو صحّ قول
رسول الله : إنّ بلالاً ينادي بليل
الصفحه ٤٥٠ :
لأمكننا
القول بأنّ إبدال عمر الحيعلة الثالثة بـ « الصلاة خير من النوم » يعني ربط القوم أوّل
الصفحه ٧ : ء
لكنّه لم يوفّق في دعواه ، إذ إنّ علماء ومحدِّثي أهل السنّة قد سبقوا الشيعة في
نسبة هذا القول إلى عمر
الصفحه ١٣ :
وسأل
رجلٌ الصادقَ عن مسألةٍ فأجابه فيها ، فقال الرجل : أرأيت إن كان كذا وكذا ، ما يكون القول
الصفحه ١٥ : جمهورهم ـ ومن ورائهم السيّد سابق ـ يقتصرون على إجمال القول فيها ولا يبينون أنّه في الأذان الأوّل من الفجر
الصفحه ١٧ : قوله (
وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي )
(١) ، فأنزلتَ قرآناً ناطقاً : ( سَنَشُدُّ عَضُدَكَ
بِأَخِيكَ
الصفحه ١٨ : مجاهداً يقول في قوله تعالى : ( إِنَّمَا
وَلِيُّكُمُ اللَّهُ ... )
الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب
الصفحه ١٩ :
الزمخشري في قوله : (
إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ ... وَهُمْ رَاكِعُونَ ) : وقيل : هو حال من يؤتون الزكاة
الصفحه ٢١ :
أنّه
وجه الدين . بل تجاوزوا حدود ذلك إلى القول بأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله نام عن صلاة الفجر
الصفحه ٣٠ : سرّ حذف عمر ابن الخطّاب فصل الأذان « حيّ على خير العمل » ووضعِه « الصلاة خير من النوم » مكانه ، وقولِه
الصفحه ٣١ :
______________________
(١)
(٢)
الصواعق المحرقة ٢ : ٤٣٠ ، القول البديع للسخاوي : ٣٥ ، رشفة الصادي للحضرمي : ٢٩
، أرجح المطالب للآمر تسري