الصفحه ٧٢ : بعضهم : التثويب أن يقول في أذان الفجر « الصلاة خير من النوم » ، وهو قول ابن المبارك وأحمد .
وقال
إسحاق
الصفحه ٧٥ :
المحقق الحلي في (المعتبر) و (المختصر) بكراهة القول في أذان الصبح وغيرها « الصلاة خير من النوم
الصفحه ٧٦ : حكم التثويب في الأذان ـ الذي هو عبارة عن قول : « الصلاة خير من النوم » ـ بعد اتفاقهم على إباحته للتقية
الصفحه ٧٩ : .
والتثويب عندنا بدعة ، سواءً كان في أذان الفجر أو في غيره ، ومحلّه في الأذان فقط بعد « حي على الفلاح » قول
الصفحه ٨١ : بعد قوله : « حي على خير العمل » « الصلاة خير من النوم » ، وقالوا
: ليس
هو من الأذان
، وقال بعضهم : هو
الصفحه ٨٣ : .
أمّا
الإمام محمد بن إدريس الشافعي (ت ٢٠٤ هـ) فكان يذهب في القديم إلى القول بها جرياً مع فهم جمهور الناس
الصفحه ١٤٤ : داعية في القدر ، وضع كتابا يدعو فيه إلى قول القدر ، قول النسائي : ليس بذاك
القوي .
وقال
أبو عبيد
الصفحه ١٦٨ : الفضيلة (٢)
.
وقال
أبو بكر بن المنذر : هذا القول سهو من الشافعي ونسيان حين سطر هذه المسالة ، فانه حكى
الصفحه ١٧٦ : حكايته التثويب عن رسول الله جئنا بها لنفنّد القول المشهور عندهم . وكلامنا هذا لا يعني بأنّنا نريد الدفاع
الصفحه ٢٣٢ : في الليل مشروع في جميع الأزمان لا في رمضان خاصّة قوله :
أنّه
[ غير ] مختص بشهر رمضان ، والصوم غير
الصفحه ٢٤٦ : سلم عليه بعد الأذان وقوله له : ويحك أمجنون أنت
قال
الفاكهي :
وأمّا
أذان الصبح فليس
الصفحه ٢٦٦ : كلام الشوكاني سابقاً عن البحر الزخار :
وذهبت
العترة والشافعي في أحد قوليه إلى أنّ التثويب أحدثه عمر
الصفحه ٢٧٣ :
وقال
الشهيد الثاني في (روض الجنان) : والتثويب بدعة وهو قول « الصلاة خير من النوم » إلى أن يقول
الصفحه ٢٨٦ : يقول بقول أبي حنيفة لا يُؤذَّن لها ، حتّى أتى المدينة فرجع إلى قول مالك وعلم أنّه عملُهم المتّصل
الصفحه ٢٩٢ : ء وأنصارهم بنسبتها إليه ، أو القول ـ وعلى لسانه ـ بأنّ رسول الله أقرّها له ولهم .
يقولون
بذلك مع أنّهم