الصفحه ٢٨٧ :
هنا
أنّ نداء الصبح موضع قوله لا هنا ، كأنّه كره أن يكون منه نداء آخر عند باب الأمير كما أحدثته
الصفحه ٣١٤ : ، لأنّ ابن أُمّ مكتوم ... (١) .
وفي
ردّ (المحتار على الدر المختار ـ حاشية ابن عابدين) : (قوله : وأعمى
الصفحه ٣٤٧ : مخالفته إيّاهم ، لوقوفه على قول النبي صلىاللهعليهوآله : « فاطمة بضعة مني فمن
أغضبها أغضبني
الصفحه ٣٦٧ :
وثالثاً : إنّ ما علّله عمر لا يتّفق مع قوله صلىاللهعليهوآله : « إنّ خير أعمالكم
الصلاة
الصفحه ٣٧٣ : التطهير ، وقوله لأهل بيت الرسالة : « الصلاة الصلاة إنّما يريد الله ليذهب
عنكم الرجس أهل البيت ويطهّركم
الصفحه ٣٩٢ :
المسح
على الخفين ـ دون برد ومطر ـ وعدمها (١) والقول بمشروعية
المتعة وعدمه (٢) ، والإرسال والقصر
الصفحه ٤٢٠ : أبي طالب : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ
.... إلى قوله : وَإِذَا
تَوَلَّىٰ سَعَىٰ فِي
الصفحه ٤٣٤ : عندما نقف على أنّ الزيادة ادُّعِيَ أنَّها كانت من قبل بلال ، وأنّه زادها بعد سماعه من رسول الله
قوله
الصفحه ٢٠ : عليهالسلام مع أنّها أُوّلت
وفُسّرت بتفسيرات بعيدة كالقول بأنّ « الركوع » يعني الخشوع والتذلّل ، أو أنّ
الصفحه ٢٣ : الولاية من خلال الحيعلة ، إذ إنّ التلميح موجود في القرآن وهو من أنواع البديع :
«
ومنه قوله تعالى
الصفحه ٣٥ :
فجملة
« لا يؤّدي عنك إلّا أنت أو رجل منك » تتّفق مع الآيات الآنفة ومع قوله تعالى
الصفحه ٣٦ :
الصادق عليهالسلام قوله : خير العمل : الولاية
(٢) .
وعن
ابن أبي عمير أنّه سأل الكاظم عليهالسلام عن حيّ
الصفحه ٦٠ : كتبه .
والثاني
وهو الجديد أنه يكره ، وممن قطع بطريقة القولين الدارمي ، وادّعى إمام الحرمين أنها أشهر
الصفحه ٦٣ : صلاة العشاء أيضاً ، وهو أحد قولي الشافعي في القديم وأنكر التثويب في الجديد رأساً ... إلى أن يقول
الصفحه ٦٥ : الأذان . وعند المتقدمين هو مكروه في غير الفجر ، وهو قول الجمهور كما حكاه النووي في (شرح المهذّب) لما رُوي