الصفحه ١٧٤ : الشافعي وهو خلاف كتب الشافعية فأنا لم نجد في شيء منها هذه المقالة . . (١)
ويؤيّده
كلام أحمد بن يحيى
الصفحه ١٨٨ : الشهادة أكررها ليثبت عنده ويحفظها ويكررها على أصحابه المشركين ، فإنّهم كانوا ينفرون منها خلاف نفورهم من
الصفحه ٢٠٣ : عن النبي في التثويب ، ومع ذلك ترى أتباعه يعملون على خلاف فتوى إمامهم .
أجل
، إنّ الروايات الخالية
الصفحه ٢١٥ :
قلت : حديث عبد العزيز بن عبد الملك الذي رواه الدورقي عنه ليس فيه التثويب على خلاف حديث عثمان بن
الصفحه ٢٣٨ : حين أنّنا نعتقد خلاف ذلك تماماً .
فعقيدتنا
أنّ رسول الله لا يأتي بشيء من عند نفسه ، بل أنّه كان
الصفحه ٢٤١ : يومئذ حي على خير العمل (٢) .
كما
مَرّ عليك كلام النووي بأنّ أبا بكر لما ولي الخلافة وترك بلال الأذان
الصفحه ٢٥٠ : الخلاف أيضاً في تسبيح المؤذنين في الثلث الأخير من الليل ، وأنّ بعضهم منع من ذلك وفيه نظر انتهى ملخصاً
الصفحه ٢٥١ : كلّ شيء أخذ يتغيّر بعدما تصدّى الخلفاء للخلافة تاركين عترة الرسول (أحد الثقلين) ، وقد صحّ ما تنبأ به
الصفحه ٢٥٣ : القائلة بتثنيته ؟
وهكذا
الأمر في مفردات خلافية أذانية كثيرة ، ونحن قد ناقشنا في كتابنا (حي على خير العمل
الصفحه ٢٦١ : هو فقيه أهل المدينة ، وأنّ نسبة كتاب « الموطأ » إليه لا خلاف فيه ، و « الموطأ » في الرتبة الثالثة بعد
الصفحه ٢٧٣ : بدع عمر ، والظاهر أنّه لا نزاع فيه واتفاق بين
الفرقة ، كما أنّه لا خلاف في جوازه مع التقية أما بدونها
الصفحه ٢٨١ : الخلافية ، ونحن بنقلنا كلام بعض العلماء سنرفع الستار عن هذا المجهول بإذن الله تعالىٰ .
الصفحه ٢٩٤ :
ابن
عمر أنّ
بلالاً أذّن قبل طلوع الفجر ، شاذٌّ غير واقعٌ على القلب ، وهو خلاف ما رواه الناس عن
الصفحه ٢٩٨ : بها حتّىٰ جاء المدينة فأخذ يؤذّن بها ، وهذا الخلاف المشهود بين
التابعين يؤكّد عدم استقرار المسلمين
الصفحه ٣٠٥ : بعد طلوع الفجر ، والإجماع على خلافه إلّا من شذَّ كالأعمش .
وأجاب
ابن حبيب وابن عبد البرّ والأصيلي