الصفحه ٢٥ : : إماميّة ، وزيدية ، وإسماعيلية يأتون بها على هذه الصيغة لا خلاف بينهم فيها ، بخلاف الشهادة الثالثة التي
الصفحه ٣٨ : الثالثة بمسألة الخلافة والحكم وتنصيب الشارع لعلي بن أبي طالب من خلال الآيات القرآنيّة والسُّنَّة النبويّة
الصفحه ٥٦ : من النوم » في الأذان الشرعي للفجر ، لكنّ مدرسة الخلافة سَعَت أن تجعله هو الذي شرّع ذلك برأيه ، في حين
الصفحه ٥٧ : الشيخ الطوسي في (الخلاف ١ : ٢٨٦) ، والمجموع ٣ : ١٠١ .
(٢)
إنّ جملة الشافعي (لأنّ أبا محذورة لم يحكِ عن
الصفحه ٦٧ : « الصلاة خير من النوم » بعد الأذان ، فوالله أعلم متى هجر ، وصار تعامل الأمة على خلافه ، وقواعد المذهب
الصفحه ٦٩ : الخلاف ، قال : وهذا القول أحسن ، لأنّه إنما يزيد ذلك في
______________________
(١)
المدونة الكبرى
الصفحه ٧٢ : للحنبلي ١ : ٢٨٥ / الرقم ٤١٧ ، التحقيق في احاديث الخلاف لابن
الجوزي ١ : ٣١٠ / الرقم ٣٨٠ ، الموطّا لمالك
الصفحه ٨٠ : الآثار (١) .
وعليه
، فالثابت الذي لا خلاف فيه أنّ الزيدية مثل الإمامية ترى بدعية « الصلاة خير من النوم
الصفحه ١٠٢ : ، وانظر : التحقيق في أحاديث الخلاف لابن
الجوزي ١ : ١٣١ / ح ٣٨١ .
(٣)
إذ إنّ عبد الرحمن بن أبي ليلى لا
الصفحه ١٠٧ :
الحسن بن عمارة البجلي ، مولاهم كان على قضاء بغداد في خلافة المنصور ، قال البخاري قال لي أحمد بن سعيد
الصفحه ١١٨ : خلافة عثمان ، قال ابن سعد : كان من مولّدي الجند .
قال
أبو عبيد الآجري ، عن أبي داود : كان عطاء بن أبي
الصفحه ١٢٢ : يومئذ ، في خلافة أبي جعفر ، وكان ضعيفا في الحديث (٤) .
وقال
الجوزجاني : كان يروي عن قوم لم يلقهم
الصفحه ١٥١ : افتعالها وأسرار نسبتها إلى بلال تحكيماً لمدرسة الخلافة (١) ، وإليك ما قالوه عن
رجال تلك الطرق سنداً نأتي به
الصفحه ١٦٨ : :
أوّلاً : من المعلوم عند الجميع ان اخر كلام الشخص هو المعتمد والحكم
الفصل خصوصاً في الخلافيات ، وقد اعترف
الصفحه ١٧٣ : (وقياس قوليه ان
الزيادة اولى به في الأخبار) غير صحيح ، بل الصحيح خلافه ، لأنّ الزيادة مشكوك فيها ، فلا