الصفحه ٤٢٨ : عن الأذان الأوّل ، ثمّ قال : وإذا عرفت هذا هان عليك ما اعتاده الفقهاء من الجدال في التثويب هل هو من
الصفحه ٥٥ :
الأذان الأوّل والأذان الثاني في الفجر
الأذان
الأوّل عند المذاهب الأربعة هو الذي
الصفحه ٦٦ :
نقل
عبارة الأصل وأنه بعد الأذان لا في صلبه (١) ، وبعد ما نقل عن
كتاب (الآثار) ، أثر إبراهيم هذا
الصفحه ١٤٧ :
وغيرهم
(١) خبر الأذان وما رآه في المنام وليس في
جميعها التثويب ، وأنّ بلالاً كان قد أخذ الأذان
الصفحه ١٣٠ :
خير
من النوم » فإنه اذان بلال ؛ ومعلوم ان بلالاً لم يؤذن قط لعمر ولا سمع بعد
الصفحه ١٨٤ :
مسح
وزيادة والزيادة في العبادات هو مبدأ فقهي لهم قد ابتنى على الرأي وليس له أصل شرعيّ .
إذ
قال
الصفحه ٣٨ : صلىاللهعليهوآله ، ولأجله قالوا
بوجود إمامين لتلك الصلاة .
فالأذان
الأوّل قد يكون جاء لإيقاظ النائمين وتنبيه
الصفحه ٨٣ :
وقال
أبو يوسف القاضي (ت ١٨٢ هـ) : التثويب بين الأذان والإقامة لا تجعله في صلب الأذان
الصفحه ٣١٤ :
وكره
أذان الأعمى : ابن مسعود ، وابن الزبير ، وعن ابن عباس أنّه يُكره إقامته وإن أذّن صحّ أذانه
الصفحه ٧٢ : بعضهم : التثويب أن يقول في أذان الفجر « الصلاة خير من النوم » ، وهو قول ابن المبارك وأحمد .
وقال
إسحاق
الصفحه ١٧٠ : للصبح ، ومعنى كلامهم هو ان بلال الحبشي لم يؤذن بـ « الصلاة خير من النوم » في أذان الفجر بتاتاً ، لأنّهم
الصفحه ١٩٠ : لأجل التعليم ، فكرّره فظنّ أبو محذورة أنّه
الترجيع وأنّه في أصل الأذان
، وروى الطبراني في معجمه الأوسط
الصفحه ١٩١ : الأذان عنده سبع عشرة كلمة وعند الشافعي تسع عشرة كلمة » .
إلى
أن يقول : ... ولنا حديث عبد الله بن زيد
الصفحه ٢١٤ : الله عليه واله علمه الأذان تسع عشرة كلمة والإقامة سبع عشرة كلمة عدهن أبو محذورة تسع عشرة وسبع عشرة
الصفحه ٢٢٨ :
وممّا
يجب التنويه به أنّ السجستاني كان قد أخرج في صحيحه تسعة روايات في باب كيف الأذان كان من