الصفحه ٣٦٨ : أنّ علّة ترك السنة هو بغض عليّ أو بغض إمامته أو بغض موقعيته .
فعن
مرة قال : كان عبد الله بن مسعود
الصفحه ٢٥٦ :
وثالثاً : مذهب ابن سيرين في التثويب يخدش اجماع
الجمهور في كونه سنة ، لأنّه من كبار الفقها
الصفحه ٩ :
تشريعه
في المدينة بمنام رآه عبد الله بن زيد الأنصاري (١)
، أو عمر بن الخطّاب (٢) ، أو أبو بكر
الصفحه ٣٥ : : (
وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ )
الواردة في النبيّ محمّد والإمام علي عليهماالسلام
.
فإنّ
عزل رسول الله ـ أو قل
الصفحه ٣٩٣ : الحاكم بأمر الله العبيدي
في سنة ٣٩٥ سجلاً فيه : المنع من عمل الفقاع وبيعه في الاسواق لما يؤثر عن علي بن
الصفحه ٢٥٥ : ابي اسامة عن ابن عون عن محمد [ ابن سيرين ] قال : ليس من السنة أن يقول في صلاة الفجر :
الصلاة خير من
الصفحه ٣٣٩ : على الفلاح » تعني اتباع سنّة رسول الله بعد عبادة الله . وهذا يرشدنا إلى الترابط الأُصولي بين فصول
الصفحه ٤٠٢ : الصحابة (١) .
ومعاوية
ترك السنّة بغضاً لعلي ، وأنّه حَذَفَ البسملة من الحمد والسورة ، مع علمه بأنّها
الصفحه ٢٧١ : أقره رسول الله في أذان بلال حسب زعمهم .
كما
ثبت لك بأنّ التثويب لم يرد فيما روي عن عبد الله بن زيد بن
الصفحه ٨٦ : على أنّها سنة رسول الله لا للدعوة إلى
الصلاة .
٣
ـ في بعض النصوص تقف على أنّ عمر بن الخطاب كان قد
الصفحه ٣٨٨ : سعوا إلى مخالفة سنة رسول الله بغضاً لعلي بن أبي طالب ولتحكيم سيرة الشيخين في الأحكام ، لكن بعض الصحابة
الصفحه ٢٥٨ :
التراويح
سنة إلّا أنّها ليست بسنة رسول الله ، لأنّ سنة رسول الله ما واظب عليه
الصفحه ١٠٢ : النووي (ت ٦٧٦ هـ) في (المجموع) : ... ورُويَ عن عبد الرحمن بن أبي ليلى التابعي عن بلال رضي الله عنه قال
الصفحه ١٤٦ : الجمعة منذ سنها عثمان رضياللهعنه (١) .
المناقشة
سنده
حسن إلّا أنّ فيه انقطاعاً ، فسعيد بن المسيب لم
الصفحه ١٦٢ : إسماعيل بن سليم المحدث شهاب الدين ، وُلد سنة ٧٦٢ هـ وتوفي
سنة ٨٤٠ هـ له مصنفات منها : زوائد سنن ابن ماجة