الصفحه ٣٥٤ : نوره ويرفع ذكر محمّد وآل محمّد ولو كره الكافرون ، الذين ( يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ
الصفحه ٢٩ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا )
إلّا أنّ عليّاً شريفها وأميرها وسيّدها ، وما من أصحاب محمّد إلّا قد عُوتب في
الصفحه ٩٩ :
قال
ابن حِبّان : كان رافضياً يشتم أصحاب محمد ، تركه ابن مهدي وحمل عليه أبو الوليد الطيالسي حملاً
الصفحه ٢٠٣ : ] يحيى بن الحميد الحماني ، قال : حدثنا أبو بكر بن عياش عن عبد العزيز بن رفيع عن أبي محذورة قال النبي الحق
الصفحه ٢١٠ : :
جزء ابن جريج : حدثنا محمد ، نا روح ، نا ابن جريج ، قال
: أخبرنا عبد العزيز بن عبد الملك بن أبي محذورة
الصفحه ٣٥٠ : نصّاً وخلاف السنن الثابتة » (٥)
.
وقال
ابن قدامة : « لا نَعْلَمُ خلافاً في أنّ بني هاشم لا تحلّ لهم
الصفحه ٢٢ :
زمن
معاوية ـ على وجه الخصوص ـ الذي كان حساساً إلى درجة لا يمكنه أن يسمع اقتران اسم النبيّ محمّد
الصفحه ٢٧ : ينادون بتلك الشهادة لرفع افتراءات المفترين على الشيعة .
فهم
يشهدون بالولاية لعليّ بن أبي طالب لكي
الصفحه ٦٦ : وقول الإمام محمد فيه : (وبه نأخذ وهو قول أبي حنيفة) ـ :
...
قال الحسن في كتاب (الحجة) : قال أبو حنيفة
الصفحه ٣٥٦ : ، إلّا أنّه ليس نبيّ بعدي » (٢) وغيره من الأحاديث الصحيحة والمعتبرة
كمرسلة الاحتجاج : « من قال محمّد رسول
الصفحه ٣٩٠ : ذلك لإصرارهم على مخالفة الحق في كلّ شيء .
نتساءل
ما ارتباط تلبية الحج ، والبسملة ، والصلاة على محمّد
الصفحه ٤٣٦ : خلافة أبي بكر ، وهذا هو الذي عرفه أئمّة أهل البيت عليهمالسلام عنه وبيّنوه لنا ، كما أنّ عمر بن الخطاب
الصفحه ٢٥٠ :
وفي
كتاب (الدر المختار) : فائدة : التسليم بعد الأذان حدث في ربيع الآخر سنة سبعمائة وأحد وثمانين
الصفحه ١٥ : المؤذّنين في البلاد الإسلامية على خلاف السنّة فيها أوّلاً ، ولقلّة من صرّح بها من المؤلّفين ثانياً ، فإنّ
الصفحه ٤٢٧ : الكلام في هذه المسألة لجريان العمل من أكثر المؤذنين في البلاد الإسلامية على خلاف السنة فيها أولاً ، ولقلة