الصفحه ١٦٨ : لم يحكه ، وقد صح ذلك في حديث أبي محذورة ... إلى أن يقول : فعلى هذا هو سنة ، لو تركه صحّ الأذان وفاته
الصفحه ٢٦١ : الأخيرين ، وأنّها سنّة الشيخين وليست بسنّة رسول الله ، فلو ثبت ذلك فلا يمكن أن يُعدّ ذلك تشريعاً إسلامياً
الصفحه ٢٦٥ : فيه ، وتشكيك ابن رشد المالكي (ت ٥٩٥ هـ) في سنّية التثويب يعني بقدم وسبق وجود هذا الاتهام لعمر عندهم
الصفحه ٢٧٠ : جناها عمر بن الخطاب من اضافة هذه الجملة في الأذان ، وكذا سؤاله عن الفائدة التي جناها الصحابة وعلماء أهل
الصفحه ٢٨٧ : الأُمراء ، وإلّا فالتثويب أشهر عند العلماء والعامّة من أن
يُظَنّ بعمر أنّه جهل ما سنَّ رسول الله وأمر
الصفحه ٣٤٢ : وأنّها إمامة اجتماعية ودينية ، تؤخذ أصولها من القرآن والسنّة ؟
بل
على أيّ شيء يدلّ قوله تعالى
الصفحه ٣٦٧ : من اتكّال المسلمين على الصلاة وترك الجهاد .
وباعتقادي
أنّ الأمر هو كما قال ابن عباس : تركوا السنة
الصفحه ٤٣١ : أشرنا إلى دور الحكومات السنيّة في ترسيخ شعارية « الصلاة خير من النوم » بدل « حيّ على خير العمل » وهذا
الصفحه ٤٤٣ : كي يكتب كتاباً لن يضلوا بعده ، فحال عمر بن الخطاب دون كتابة ذلك الكتاب وقال : إنّ الرجل ليهجر أو
الصفحه ٣٥١ :
وما
هو الترابط بين محمّد وآله ؟
وماذا
تعني رواية البخاري « أما علمت أنّ آل محمّد لا يأكلون
الصفحه ٣٧٥ :
ولا
ينطلي على الباحث المحقق بأنّ الأمويين وقفوا أمام انتشار ذكر محمّد وآله في الأذان والتشهد
الصفحه ١٧ : وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا )
، اللّهم وأنا محمّد نبيّك وصفيّك ، فاشرح لي صدري ، ويسّر لي أمري ، واجعل لي
الصفحه ٣٠٢ : .
وقيل
: إنّ الذي نقله من قبا إلى المدينة للأذان هو عمر بن الخطّاب .
وقال
يونس بن يزيد عن الزهري
الصفحه ٣٥٢ : عَلَيْهَا ) (٢) فقال : « هو لا إله
إلّا الله ، محمّد رسول الله ، عليّ أمير المؤمنين ، إلى هاهنا التوحيد
الصفحه ٣٤٩ : غيرهم من هذه الأمة .
ولذلك
صرّح أمير المؤمنين علي بن أبي طالب بذلك قائلاً : « لا يُقاس بآل محمد