الصفحه ٤٤٧ : ، قال :
وأمّا
رواية أهل البيت عليهمالسلام في تقديمه للصلاة ، فإنّهم
رووا أنّ بلالاً صار إلى باب رسول
الصفحه ٢٨ :
بل
إنّ كلّ ما أتى به رسول الله هو الفلاح ، وفيه الفوز والنجاح ، وبذلك يكون معنى الشهادة الثانية
الصفحه ٥٧ : النبي أنّه أمره بالتثويب) لَتشير إلى تشكيك الشافعي في نسبة التثويب إلى رسول الله وإن كان أبو محذورة قد
الصفحه ١٣٠ : رسول الله إلّا مرة بالشام إذ دخلها (١) .
ومعنى
كلامه هو استمرار التاذين بـ « الصلاة خير من
الصفحه ١٦٤ : أنه
سمعه يقول إن هذا الأذان أذان بلال الذي أمره رسول الله صلىاللهعليهوآله
وإقامته وهو : الله أكبر
الصفحه ١٧٩ : قفل رسول الله صلىاللهعليهوآله من حنين منتصراً على
هوازن ، ولم يكن شيء أكره إلى أبي محذورة يومئذٍ من
الصفحه ١٩٩ : محذورة حدثه قال : علمني رسول الله الأذان تسعة عشرة كلمة والإقامة سبع عشر كلمة قلت : فذكر الأذان كما في
الصفحه ٢٠٦ : : أن عبد الله بن محيريز حدثه أن أبا محذورة حدثه أن رسول الله علمه الأذان تسعة عشر كلمة والإقامة سبع عشر
الصفحه ٢١٨ : :
علمني
رسول الله صلىاللهعليهوآله الأذان كما تؤذنون
الآن الله أكبر ، الله أكبر ، أشهد أن لا إله إلّا
الصفحه ٢٤١ : المؤذن في التثويب كان لتحكيم موضع الخلفاء فيه والقول بأن له جذور على عهد رسول الله ، في حين قد عرفت بأنّ
الصفحه ٢٧٩ : يشرّعوا الأذان بالليل من عند أنفسهم أيضاً .
كما
لم استبعد أن يتجاوز مدّعاهم فينسبوا إلى رسول الله
الصفحه ٢٩٦ : عن أبي عبد الله أنّ رسول الله قال : هذا ابن أُمّ مكتوم وهو يؤذّن بليل ، فإذا أذّن بلال فعند ذلك فامسك
الصفحه ٣٠٢ :
جعله
رسول الله مؤذّناً بقبا ، فلمّا مات رسول الله وترك بلال الأذان نقل أبو بكر سعد القرظ هذا إلى
الصفحه ٣١٦ : لن يقوم أحد مقامه إلّا تشاءم الناس به ، فأردتُ
أن يعدل ذلك رسول الله صلىاللهعليهوآله عن أبي بكر
الصفحه ٣٢٥ :
بينما
المسلمون في صلاة الفجر ، لم يفجأهم إلّا رسول الله صلىاللهعليهوآله كشف سِتْر حُجرة عائشة