الصفحه ٣٧٦ : ، محمّد رسول الله ، أيّدته بعليّ ، ونصرته
بعليّ » (١) .
وعن
جابر بن عبد الله الأنصاري قال : قال رسول
الصفحه ٤٤٥ : القلوب عن حذيفة بن اليمان في خبر طويل ، قال واشتدّت علّة رسول الله صلىاللهعليهوآله فدعت عائشة صهيباً
الصفحه ١٩٠ : عن أبي محذورة أنّه قال : ألقى عليَّ رسول الله الأذان حرفاً حرفاً : اللهُ أكبر ، اللهُ أكبر ... إلى
الصفحه ٢٠٥ : إله إلّا الله ، أشهد أن محمّدا رسول الله ، أشهد أن محمّدا رسول الله ، أشهد
أن لا إله إلّا الله ، أشهد
الصفحه ٤٠٥ : ما نريد قوله في الاحتمال الثالث فسها قلمه وقال بصلاة أبي بكر في الغار لا صلاة أبي بكر مكان رسول الله
الصفحه ٦٨ : آل أبي محذورة أن أبا محذورة قال : قال لي رسول الله : « اذهب فأذّن عند المسجد
الحرام » .
قال
: قلت
الصفحه ٢٢٥ : لا إله إلّا الله ، أشهد
أنّ محمّداً رسول الله ، أشهد أنّ محمّداً رسول الله ، حتّى يأتي على آخر الأذان
الصفحه ٢٣٧ : بكر وما دار بين بلال الحبشي ورسول الله ، في حين نحن قد وضّحنا سابقاً وسنؤكّد لاحقاً بأنّ بلالاً لم
الصفحه ٢٦٨ : بلالاً أن يعيد الأذان ؟ فقال قال رسول الله : إنّ بلالاً يؤذن بليل فكلوا واشربوا .
قلت
: أليس قد أمره أن
الصفحه ٢٧١ : أقره رسول الله في أذان بلال حسب زعمهم .
كما
ثبت لك بأنّ التثويب لم يرد فيما روي عن عبد الله بن زيد بن
الصفحه ٣٢٠ : ؟!
والسؤال
الذي يرد هنا : هل الإمام في تلك الجماعة هو أبو بكر أم رسول الله ؟ أو إنّهما كانا إمامين معاً على
الصفحه ٣٦٦ :
وفي
المنتخب من كتب الزيدية : وأمّا « حيّ على خير العمل » فلم تزل على عهد رسول الله
الصفحه ٣٧٣ :
إنّ
وقوف الرسول صلىاللهعليهوآله كلّ يوم على باب
فاطمة الزهراء ولمدة ستّة أشهر بعد نزول آية
الصفحه ٤١٣ : ؟ ، فقال : جئت رسول الله صلىاللهعليهوآله ولم آت الحجر ، سمعت
رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول
: لا
الصفحه ٤٣٢ :
ولكون
المشركين قد قرروا الهجوم على رسول الله عند الفجر ، وكان مبيت الإمام علي على فراشه