الصفحه ٧٩ : : سُئل طاووس ، وحسن بن مسلم جالس عنده ، فقال له رجل : يا
أبا عبد الرحمن ، متى قيل « الصلاة خير من النوم
الصفحه ٨٦ : على أنّها سنة رسول الله لا للدعوة إلى
الصلاة .
٣
ـ في بعض النصوص تقف على أنّ عمر بن الخطاب كان قد
الصفحه ١٤٥ : زيد الأنصاري قال :
جاء
بلال ذات غداة إلى صلاة الفجر فقيل له : إن رسول الله صلىاللهعليهوآله
نام فصرخ
الصفحه ٢٢٦ : محذورة إذ قال : قلت : يا رسول الله ، علّمني
سنّة الأذان ، قال : فمسح مقدّم رأسي وقال تقول : اللهُ أكبرُ
الصفحه ٣٠٥ : صلىاللهعليهوآله قال له : يا سعد ، إذا
لم تَرَ بلالاً معي فأذّن . وفي إسناده ضعف (١) .
إذن
، فالمؤذّنان في
الصفحه ٣٧٨ : بقوله : يا عمر بن أُذينة ما تروي هذه الناصبة ؟
قال
: قلت جعلت فداك في ماذا ؟
قال
: في أذانهم وركوعهم
الصفحه ٤٣٧ : فتبجحوا على قومكم بجحاً بجحاً ، فاختارت قريش لأنفسها فأصابت ووفقت .
فقلت
: يا أمير المؤمنين إن تأذن لي
الصفحه ٣٣١ : :
أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله أمر أبا بكر أن
يصلّي بالناس ، قالت : وكان النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٠ : فكنا ببعض طريق حنين ، فأذّن مؤذن رسول الله صلىاللهعليهوآله
بالصلاة
عند رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٧٨ : واحدة في اليوم الأخير من حياة رسول الله ، أعني صباح الإثنين . أحدهما رسول الله ، والآخر أبو بكر بن أبي
الصفحه ٣٢ :
ورسوله
في أهله ويستهزئون بدينه ويغيّرون أحكامه رأياً واستحساناً وما شابه ذلك ، وهي ترتبط بما جا
الصفحه ٣١٥ :
٣ ـ إمامان لصلاةٍ واحدة !
إنّ
صلاة أبي بكر مكان رسول الله هي أحد أهمّ الأدلّة
الصفحه ٣٢٧ : إليه رسول الله صلىاللهعليهوآله بيده ، فأتى برسول الله صلىاللهعليهوآله حتّى أُجلس إلى جنبه
، فكان
الصفحه ٤٤٦ :
ثمّ
نادىٰ الناس بلالاً ، فقال : على رسلكم رحمكم الله لأستأذن رسول الله في ذلك . ثمّ أسرع حتّى أتى
الصفحه ٣٣٠ :
لمّا
ثقل رسول الله صلىاللهعليهوآله جاء بلال يؤذّنه
بالصلاة ، فقال : مروا أبا بكر أن يصلّي