الصفحه ٣٩ : روايات التثويب تُشير إلى صلاة أبي بكر مكان رسول الله
مع تشريع « الصلاة خير من النوم » .
وبذلك
يكون
الصفحه ٤٨ :
وهل
تشريعه إلهي ورد نصه في الكتاب العزيز ، أم أنّه بيانٌ نبوي تواتر النقل عنه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧١ :
المهم
أنّ الحطاب الرعيني ذكر نسبة تشريع التثويب إلى رسول الله على سبيل التمريض
لقوله : « وقيل
الصفحه ١٢٩ : ) دفاع ابن عبد البر عن عمر بن الخطاب وتشريعه للصلاة خير من النوم فقال :
روى
وكيع عن سفيان
الصفحه ١٣٠ : الذي أخذ بلال الأذان عنه بل لماذا لا نراه في روايات تشريع الأذان في الإسراء والمعراج ، بل كيف يتطابق
الصفحه ١٤٤ : بأنّه زِيْدَ متأخّراً ولم يكن في الأذان الشرعي الذي كان يؤذّن به بلال في الفجر منذ تشريعه ، أيّ أنّ هذه
الصفحه ١٧١ :
تجويزه
عليهمالسلام وتجويز ولده النداء
بـ (الصلاة خير من النوم) في الصبح على نحو التشريع
الصفحه ٢٣٧ :
(١) .
ومعناه : أنّ عمر كان لا يرتضي الزيادة في الأذان ، وفي الوقت نفسه لا
يمنع من أن يكون عمر وراء تشريع وإقرار
الصفحه ٢٧٣ : :
وإنّما
كان بدعة لأنّ الأذان كيفية متلقاة عن الشارع ولا مدخل للعقل فيها ، فالزيادة فيها تشريع فتكون محرمة
الصفحه ٢٨١ : بعللٍ .
فالسؤال
: ما المبرّر لذلك ؟ وهل يصحّ ما قالوه وعللوه ؟
أم
وراء ذلك شيء آخر ؟ وهل هو تشريع
الصفحه ٣٦٠ : تشريعها للصبح خاصّة دون الأوقات الأخرى كالظهر والعصر والمغرب والعشا
الصفحه ٤٢٣ : عمر بن الخطاب كان وراء وضع جملة (الصلاة خير من النوم) بدل (حيّ على خير العمل) الثابت تشريعها على عهد
الصفحه ٤٣٥ : سعي الأمويين في استنقاص رسول الله ، وجعلهم تشريع الأذان منامياً ، كل ذلك مضادة مع الرؤيا التي راها
الصفحه ٤٥٠ : ليهجر حسبنا كتاب الله » .
وهذا
التقديم والتأخير يلفت انتباهنا إلى قضية مهمّة في التشريع ، ألا وهي سبق
الصفحه ٤٨٠ : .............................. ٤٠٤
تأييد الوجه الثاني ..................................... ٤١٤
تشريع الأذان منامياً أو وحيانياً