الصفحه ٤٠٠ : ، وهذا يدعونا للموضوعية والشمولية في الاستقراء والبحث أكثر .
غير
مكتفين بنقل وجهة نظر واحدة وإهمال
الصفحه ٢٩٤ :
ابن
عمر أنّ
بلالاً أذّن قبل طلوع الفجر ، شاذٌّ غير واقعٌ على القلب ، وهو خلاف ما رواه الناس عن
الصفحه ١٦٩ : والشعارية) بطلان زيادة الطبراني والبيهقي في ما رواه عن بلال ، والذي جاء فيه : (فأمر
النبي أن يجعل مكانها
الصفحه ٣٥٢ :
وكما
أنّ لرسول الله أن يبيت جُنُبا في المسجد فلعلي أن يبيت جُنُباً في المسجد أيضاً (١) .
فهذه
الصفحه ٣٦٣ : والترابط ، ولماذا نرى أنّ الذي يدّعي شرعية « الصلاة خير من النوم » لا يقول بوجود النص على إمامة عليّ بن أبي
الصفحه ٤٠٦ : (٢) ويلمزونه في الصدقات
(٣) وهم الذي إذ راوا تجارة أو لهواً انفضوا إليها وتركوه قائماً (٤) ومنهم من رمى فراش
الصفحه ١٠٨ : : الحسن بن عمارة متروك الحديث ، قلت له : كان له هوىً ؟ قال : لا ، ولكن كان منكر الحديث ، وأحاديثه موضوعة
الصفحه ٣٧٠ :
مع
وصيته الأخرى في أهل بيته لمّا حضرته الوفاة ومنع عمر كتابة ذلك الكتاب ، بدعوى : انّ النبيّ غلبه
الصفحه ٤٤٣ : كي يكتب كتاباً لن يضلوا بعده ، فحال عمر بن الخطاب دون كتابة ذلك الكتاب وقال : إنّ الرجل ليهجر أو
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
بعد
أن شرعت في الكتابة عن تاريخ الأذان وتشريعه بمنهجية جديدة
الصفحه ١٩٧ :
محذورة
يحدث عن أبيه أبي محذورة أنّ النبي ألقى هذا الأذان عليه الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر
الصفحه ٣٨٩ : يمنعني ذكره إلّا أن تشمخ رجال بآنافها ، وفي رواية : إنّ
له أهيل سوء ينغضون رؤوسهم عند ذكره (٤) .
وفي
الصفحه ٤١٦ :
وإنّ
قول عمر لرسول الله في رزية الخميس « حسبنا كتاب الله » دالة على هذا الأمر وأنّه كان يريد
الصفحه ٨٦ : والروايات التي نقلها أهل السنة في كتبهم الحديثية والفقهية ـ أنّ هذه الجملة مرت بعدة مراحل ، منها :
١
ـ أن
الصفحه ٢٣٣ : والنصوص المؤيّدة لهذا الاحتمال كثيرة .
منها
الذي جاء في صحيح البخاري : أنّ رسول الله ، قال : إنّ بلالاً