الصفحه ٤٣٢ : وارتباطها بخلافة أبي بكر أيضاً في آن واحد ، وإنّ التعليق على هذا الخبر قد يفيدنا لتقريب الفكرة ، وإليك النصّ
الصفحه ٤٤٦ :
رسول الله الخبر ، فقال صلىاللهعليهوآله : أقيموني أقيموني ،
أخرجوني إلى المسجد ، والذي نفسي بيده قد
الصفحه ٣١٠ : ، فالذي في آخره يكون من قول سالم حينئذٍ .
وقد
بيّن جماعة من رواة الموطّأ أنّه من قول ابن شهاب ، منهم
الصفحه ٨٤ :
أما
ما قالوه عن جملة مالك وأنّها تعني الأذان الشرعي قياساً مع الإقامة الذي هو الثاني للفجر ، فهذا
الصفحه ٣٠٩ : حديثه الذي خرّجه عنه البخاريّ ، وكذا رواه أبو مسلم الكجي عن القعنبي .
______________________
(١)
شرح
الصفحه ١١١ :
ورواه
الحجاج بن أرطاة عن طلحة بن مصرف وزبيد عن سويد بن غفلة : إنّ
بلالاً كان لا يثوب إلّا في
الصفحه ١٣٥ : على لسانه ـ بأنّ رسول الله أمر بلالاً
أن يأخذ الأذان منه .
والثاني : أبو محذورة الذي ادّعى ـ أو
الصفحه ٣٠٨ : ، فإذا رأى الفجر تَمطّأ ثمّ أذّن ، أخرجه أبو داود وإسناده حسن .
ورواية
حميد عن أنس : أنّ سائلاً سأل عن
الصفحه ٩٩ :
يسمع أبو إسرائيل هذا الحديث من الحكم ، يقال : إنّما رواه عن الحسن بن عمارة عنه
(٣) .
وقال
البخاري في
الصفحه ١٢٧ : ء حفظه بعدما استُقضي ، فمن كتب عنه من كتابه فهو صالح ، وقال ابن معين : جميع ما حدّث به حفص ببغداد والكوفة
الصفحه ١٤٧ :
وغيرهم
(١) خبر الأذان وما رآه في المنام وليس في
جميعها التثويب ، وأنّ بلالاً كان قد أخذ الأذان
الصفحه ٣٢٢ : حينما قال رسول الله : مُروا أبا بكر فليصلِّ بالناس . وإنّ
غيابه هذا هو الذي دعا عبدُ الله بن زمعة أن
الصفحه ٥٤ : » في الصبح خاصة أنّه التثويب القديم وهو شرعي عندهم (٢)
؛ لأنّه جاء ـ حسب ادعائهم ـ في الروايات المأثورة
الصفحه ٤٣٠ :
إنّ
عدم وجود التثويب في أحاديث عبد الله بن زيد وبلال الحبشي واختصاصه بسعد القرظ وأبي محذورة أو قل
الصفحه ٣١٨ : الروايات قال صلىاللهعليهوآله : ادعوا لي أخي كما
جاء عن عبد الله بن عمرو : أنّ رسول الله