الصفحه ٣٠٤ :
وروى
الدارمي وغيره في حديث أبي محذورة أنّ النبيّ أمر نحواً من عشرين رجلاً فأذّنوا (١) .
وفي
الصفحه ٣٨٣ :
وفي
مقابل حديث ردّ الشمس لعليّ عليهالسلام (١)
قالوا : انّ الشمس توسَّلت بأبي بكر (٢) ، وجاءوا
الصفحه ١٤٤ :
المناقشة
في
هذين الخبرين النعمان
بن المنذر الغساني
الشامي الذي قال عنه أبو داود : كان
الصفحه ٢٩ : وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ) (٢)
، وغيرها الكثير من الآيات والروايات .
وروى
أحمد في « فضائل الصحابة
الصفحه ١٠٩ : الموضوعة التي يرويها عن أقوام ثقات أنكرها عليه وأطلق عليه الجرح ، ولم
يعلم أنّ بينه وبينهم هؤلاء الكذابين
الصفحه ٢٢٨ :
وممّا
يجب التنويه به أنّ السجستاني كان قد أخرج في صحيحه تسعة روايات في باب كيف الأذان كان من
الصفحه ٣٦٧ :
وثالثاً : إنّ ما علّله عمر لا يتّفق مع قوله صلىاللهعليهوآله : « إنّ خير أعمالكم
الصلاة
الصفحه ٣٩٦ :
رؤيتنا
بعد
أن انتهينا من بيان كليات البحث ، وأنّ الإمامة هي إمامة إلهية ، وأنّها
الصفحه ٢٨٤ : كتاب الصيام .
وخرّجه
الإمام أحمد ـ بمعناه ـ من رواية رشدين بن سعد ، عن عمرو بن الحارث ، عن سالم بن
الصفحه ١٤٦ : الجمعة منذ سنها عثمان رضياللهعنه (١) .
المناقشة
سنده
حسن إلّا أنّ فيه انقطاعاً ، فسعيد بن المسيب لم
الصفحه ٤٤٢ :
مدى اعتبار رواية موطّأ مالك
أمّا
الكلام عن بلاغات مالك في موطّئه ـ والتي وصفها بعضٌ
الصفحه ٢٦٧ :
هذا شيء أحدثه الناس ، وقال أبو عيسى : هذا التثويب الذي كرهه
أهل العلم وهو الذي خرج منه ابن عمر
الصفحه ١٢٨ : بإمكاننا إدراج هذين الطريقين في المبحوث عن روايات بلال (١) المبحوث سابقاً ، لكنّا آلينا البحث
عنهما
الصفحه ٢٣١ : داود ، وسنن الترمذي ، والمجتبى للنسائي ، وسنن الدارمي ، ومسند أحمد ، وكتاب الأم للشافعي ومسنده ، وغيرها
الصفحه ٤١٨ : إمامة أبي بكر ، وأنّه هو صلىاللهعليهوآله هو الذي استخلفه بهذه الصلاة وقد مرّ عليك ما قلناه في