الصفحه ٢٧١ : الصلاة خير من النوم فأقرها رسول
الله
.
وجاء
مثله أيضاً في رواية أحمد عن الزهري عن سعيد بن المسيب بعد أن
الصفحه ١٦٥ : سعد عن أبيه القرظ أنّه سمعه
يقول أن هذا الأذان يعني أذان بلال الذي أمره به رسول الله
الصفحه ٨ : نذكره أيضاً أنّ الكاتب وعد قرّاءه بأنّه سيبحث موضوع الحيعلة الثالثة في كتابٍ ثالث وقد أسماه « حيّ على
الصفحه ١٨٨ : ما رواه أبو محذورة تعليماً فظنّ ترجيعاً وقال الطحاوي في (شرح الآثار) : يحتمل أنّ الترجيع إنّما كان
الصفحه ٤٢٦ : الشيخ ناصر الدين الالباني في كتابه (تمام المنة في التعليق على فقه السنة) ـ وذلك بعد أن أورد كلام السيد
الصفحه ٢٦٣ : (١)
.
*
* *
إذن
الخبر مروي في كتابٍ حديثي لأحد أئمة المذاهب الأربعة ، وهو صريح في أنّ التثويب لم يكن على عهد رسول
الصفحه ٧٧ :
ويمكن
الجواب عنه : بأنّه ليس في الرواية تصريح بأنّه يقول : حي على خير العمل جهراً ، فيحتمل أن
الصفحه ٢٦ : روايات ضعيفة في مشروعيّتها ، ونحن في هذا الكتاب ناقشناها وأثبتنا بطلانها ، بل إنّ علماءهم ومحدّثيهم
الصفحه ٦٢ : التثويب في الشرع .
والثاني : في المحل الذي شُرِّع فيه .
والثالث : في وقته .
أمّا
الأوّل فقد ذكر محمد
الصفحه ٢١٤ : الحديث بطوله ... إلا أن بندارا قال في الخبر من أول الأذان وألقى علي رسول الله صلى الله عليه واله التأذين
الصفحه ١٨٧ :
أحدها : أنّه متأخّر .
والثاني : أنّ فيه زيادة وزيادة الثقة مقبولة .
والثالث : أنّ النبيّ
الصفحه ١٣٦ : ولأبي هريرة ولسمرة بن جندب (١) : آخركم موتاً في النار (٢) .
وإليك
الآن أسماء أشهر المؤذّنين على عهد
الصفحه ٤٦٩ : الأنصاري الزنجاني .
١٢٠
ـ كتاب الموضوعات : لابن الجوزي ، أبي الفرج ، عبد الرحمن بن علي بن محمد القرشي
الصفحه ١٥ :
وإنّي
في الفصل الأوّل من هذا الكتاب سأُثبت بأنّ « الصلاة خير من النوم » لم تكن روايةً نبوية
الصفحه ١٣١ : أرسل إلى مؤذن له يقال له رباح أن لا يثوب إلّا في الفجر (١) .
وبهذا
فتكون هذه الإضافة في خبر ابن