الصفحه ١٩١ : حينئذٍ ، فإنّ في الخبر أنّه كان مستهزئاً يحكي أذان مؤذّن النبيّ ، فسمع النبيّ
صوته فدعاه ، فأمره بالأذان
الصفحه ٥٥ : ، أهمُّها خبر عبد الله بن زيد الأنصاري الذي أُري الأذان عندهم .
كما
أنّ المذاهب الأربعة اتفقت على عدم جواز
الصفحه ١٤٢ : : إنّه نائم فنادى بلال : « الصلاة خير من النوم » ، فأقرت
في الصبح »
.
وفي
رواية البيهقي ترى جملة أخرى
الصفحه ٢٧٣ :
وقال
الشهيد الثاني في (روض الجنان) : والتثويب بدعة وهو قول « الصلاة خير من النوم » إلى أن يقول
الصفحه ١٧٢ :
رابعاً : إن التناقض الملحوظ في مرويات أبي محذورة ، إذ ترى في بعضها
يوجد التثويب ، وفي بعضها الآخر
الصفحه ٥٩ : التثويب في القديم على رواية غيره (١) ، ويحتمل أنه بلغه في القديم ونسيه في
الجديد ، وعلى كل حال فاعتماده في
الصفحه ٢١٩ : الله .
وهذا الخبر (ليس فيه الصلاة خير من النوم) (١) .
أقول :
طرق
هذه الأحاديث معلولة بجهالة
الصفحه ٨٠ : الآثار (١) .
وعليه
، فالثابت الذي لا خلاف فيه أنّ الزيدية مثل الإمامية ترى بدعية « الصلاة خير من النوم
الصفحه ٢٢٩ : العزيز بن عبد الملك ، ومعناه أنّ ليس فيه « الصلاة خير من النوم » .
والآخر (١) رواها إبراهيم بن
إسماعيل
الصفحه ٤٣٤ : أبا بكر فليصل بالناس » ثلاث مرات في الخبر ، في أوّله وفي وسطه وفي آخره ، وهذا له دلالاته ، وخصوصاً
الصفحه ٥٦ :
قال
: وإن لم تصحَّ رواية من روى تقديم أذان ابن أم مكتوم فقد صحّ خبر ابن عمر وابن مسعود وسمرة
الصفحه ٣٩٣ :
شرعيتها
(١) ، وحرمة شرب الفقاع وأكل السمك الذي لا
قشر له أو حليتهما (٢) ، وجواز لبس السواد في
الصفحه ٤٨٠ :
عمر وموضوع الإمامة في الأذان ........................... ٣٦٤
التحريفات في خصوص الأذان
الصفحه ٣٨٢ : الموضوعات روايتهم حديث : لو أُتي بأبي بكر فوضع في كفّة وجيء بجميع أمّتي فوضعوا في كفّة رجح أبو بكر (٤) قبالا
الصفحه ٢٦١ :
بالخبر
المفتعل على لسان بلال : « اجعلها في أذانك » . فهو الآخر قد فنّدناه وقد يكون أراد بشي