الصفحه ٦ : تَفْتَرُونَ )
(١) .
إنّ
عمل الكاتب دعاني في الإسراع لإخراج كتابي الثالث « أشهد أنَّ عليّاً ولي الله بين
الصفحه ٦١ : (١) .
وقال
في كتاب (الحُجّة على أهل المدينة) :
قال
أبو حنيفة : كان
التثويب في صلاة الصبح بعد ما فرغ المؤذن
الصفحه ١٢٦ :
والحجاج
رغم كونه قاضياً ومقرباً للسلطان إلّا أنّه كان يخاف من كتابة وتدوين حديثه ، لأنّه سيثير
الصفحه ٣٢٥ : ، فنظر إليهم وهم صفوف ، فتبسّم يضحك ونكص أبو بكر رضي الله عنه على عقبيه ليصل له الصف ، فظنّ أنّه يريد
الصفحه ٧٨ :
عمر
بن الخطاب ، فإنّه أمر بطرحها وقال : أخاف أن يتّكل الناس عليها ، وأمر
بإثبات « الصلاة خير من
الصفحه ١٦ : مِّنَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِن
الصفحه ٣٥٠ : وقرابته شيئاً ، وجعل لها في الخمس حقّاً كما
سمى للثلاثة الأصناف الباقية ، فمن خالف ذلك فقد خالف نصّ الكتاب
الصفحه ٤٣ : مرتبطة به
الفصل الثاني : في بيان جملة «
الصلاة خير من النوم » هل هي رواية عن رسول الله ، أم هو رأي لبعض
الصفحه ٩٥ :
النوع الأوّل : مناقشة الروايات المجملة
الصفحه ١١٤ :
______________________
(١)
كما في الإسنادين الثامن والعاشر .
(٢)
وهذا يعني سقوط هذه الرواية عند أحمد بن حنبل .
(٣)
تاريخ ابن
الصفحه ١٣٣ :
النوع الثاني : مناقشة الروايات المصرّحة
الصفحه ٢٠٧ :
حدثه
أن مكحولاً الشامي حدثه أن عبد الله بن محيريز حدثه : أن أبا محذورة حدثه أن النبي
الصفحه ٤٦٨ :
١٠٩
ـ الغدير في الكتاب والسنة والأدب : للاميني ، عبد الحسين بن أحمد (ت ١٣٩٢ هـ) ، دار الكتاب
الصفحه ٢٥٢ :
فإن
قال ليس بثقة ، فنقول له : كيف تجيزون التعبد بمذهب شخص غير ثقة ؟
وإن
قال أنّه ثقة وإمام لكن
الصفحه ٣٣١ : :
أنّ
رسول الله صلىاللهعليهوآله أمر أبا بكر أن
يصلّي بالناس ، قالت : وكان النبيّ صلىاللهعليهوآله