الصفحه ١٤٥ : القارئ مع النصوص كي يتأمّل فيها بعض الشيء وينتزع ما يريد .
٣ ـ ما رواه سعيد بن المسيب عن عبد الله بن
الصفحه ١٥٦ : الثالثة بقوله :
بل مجهول تفرّد بالرواية عنه الزهري ، ولم يوثّقه سوى ابن حبان
، لذلك ساقه الذهبي في
الصفحه ١٧٠ :
ولمخالفتها
أيضاً للروايات الأخرى المروية عنه ، وأنّه كان يؤذن بليل وان ابن اُم مكثوم كان يؤذن
الصفحه ٧٤ : محذورة ، وحيث إنّ بلالاً كان يؤذن بليل حسب نصوصهم فلا يمكن الاستدلال به للصبح خاصّة . وأمّا رواية أبي
الصفحه ١٨٦ : محيريز يعني بالترجيع قال : وسمعته يحدّث عن أبيه عن ابن
محيريز ، وقال الشافعي في القديم الرواية في الأذان
الصفحه ٢٢٠ :
٥ ـ إبراهيم بن عبد العزيز بن عبد الملك بن
أبي محذورة
وأمّا ما رواه إبراهيم بن عبد
الصفحه ٢٩٧ : به بأس (٢) .
وفي
صحيحة زرارة قال أبو جعفر الباقر عليهالسلام : إن شئت زدت على التثويب « حي على
الصفحه ٣٤٣ : صلىاللهعليهوآله حتّى أحببنا أنّ
الرجل لم يسأله ، فقال : إذا أنتم صلّيتم عَلَيَّ فقولوا : وعلى آل محمّد كما صلّيت
الصفحه ٤٤٤ : الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ )
، وقيل : أراد كتابة أمور شرعية على وجه يرفع الخلاف بينهم ، وقال سفيان : أراد أن يبيّن
الصفحه ١٠١ : عن عبد الرحمن بن أبي
ليلى عن بلال ، قال : أمرني رسول الله صلىاللهعليهوآله أن لا أثوّب في شيء
من
الصفحه ١١٩ :
وقد
غلا بعض الرواة في عطاء ورجّحوه على حبر الأمة ابن عباس وعبد الله بن عمر ، إذ حكى عمر بن سعيد
الصفحه ١٢٥ : ) ـ وبعد أن ذكر حديث ابن عباس ـ : ... فيه الحجاج ابن أرطاة وهو ضعيف مدلّس وقد عنعنه ، وهو مخرج عندي في
الصفحه ١٥٩ :
على
خير العمل » بدّلها وأضاف : « فأمره أن يجعل مكانها : الصلاةُ خير من النوم وترك حي على خير
الصفحه ٢٠٨ : مكحول أنّ عبد الله بن محيريز حدثه عن أبي محذورة قال علمني
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الأذان تسع عشرة
الصفحه ٤١٣ : (٢) .
حتّى
وصل الأمر بمحمد بن عبد الوهاب ان يستنقص الرسول في قوله :
عصاي خير من رسول الله ، لأنّها تفيدني