الصفحه ٢٣٢ : إيقاظ النائم ولإرجاع القائم ، ومن
أقوى الدلائل على أنّ أذان بلال لم يكن لأجل الصلاة ما رواه الطحاوي من
الصفحه ٢٦٨ : أن ينقد الرواية المشهورة «
انّ بلالاً يؤذن بليل »
، لأنّه لو كان أذانه بلليل فلا داعي لقول رسول الله
الصفحه ١٧٣ : المشكوكة ، بل انّ ما روي عن ابن سيرين صريح بأن روايات التثويب لم تكن منتشرة في عهده ، لتشكيكه بكونها سنة
الصفحه ١٢١ : المذاهب .
فقد
جاء في المدونة الكبرى ـ وبعد أن ذكر ما رواه ابن وهب عن عثمان بن الحكم بن
الصفحه ١٣٩ : المسيب : أنّ بلالاً أتى النبي يؤذنه بالصلاة مرة ، فقيل : إنّه نائم ، فنادى الصلاة خير من النوم ، فأقرت في
الصفحه ٢٦٢ : النظر في الموطأ كما أمعن النظر في البخاري لعلم انّه لا فرق بينهما ، وما ذكره من انّ مالكاً سمعها كذلك
الصفحه ٣٨١ :
المسلمين
في الصدر الأول ، وكان المسلمون قد انقسموا في أنّ الخليفة هل هو الإمام علي أو أبو بكر
الصفحه ٢٦٦ : رضياللهعنه وبه نأخذ (١) .
ونقل
ابن قدامة عن اسحاق أنّه قال بعد أن نقل رواية أبي محذورة
الصفحه ٣٠٥ :
وخرّج
الدارقطني من رواية أولاد سعد القرظ ، عن آبائهم عن جدّهم سعد ، أنّ
النبيّ
الصفحه ١١٠ : ،حدثنا أبو قطن ، قال : ذكر
رجل لشعبة الحكم عن بن أبي ليلى عن بلال : فأمرني أن أثوّب في
الفجر ونهاني عن
الصفحه ١٥٤ : الزهري وفي غيره (٣) .
٦ ـ ما رواه حفص بن عمر عن آبائه عن بلال
الإسناد الاول والثاني
والثالث والرابع
الصفحه ٣٨٠ : الثالثة الدالة على الإمامة ، وإنّ الزهراء سلام
الله عليها ماتت وهي واجدة على أبي بكر وعمر حسب رواية
الصفحه ٤٤٧ : ، قال :
وأمّا
رواية أهل البيت عليهمالسلام في تقديمه للصلاة ، فإنّهم
رووا أنّ بلالاً صار إلى باب رسول
الصفحه ٨١ :
كيفية
الأذان أنّ الرواة فيها قالوا عمن ذكرته من الائمة : إنّ المؤذن يقول في صلاة الفجر في الأذان
الصفحه ١٠٤ :
مسعود عبد الرحمن بن الحسن الزجاج ، قال : أخبرنا أبو سعد عن بن أبي ليلى عن بلال قال : أمرني
رسول الله أن