الصفحه ١٢٩ :
أكن
شهدتها (١) ، ومعناه أنّه عثماني فقهاً وسياسةً ، والعثماني
يتقاطع مع أهل البيت فكراً وعقيدةً
الصفحه ٣٧٦ :
وما
رواه القاسم بن معاوية عن الإمام الصادق عليهالسلام
ـ ورواه العامة في مصادرهم عن أنس بن مالك
الصفحه ٦٧ :
[ والكلام للأفغاني ] : أما مذهب الإمام وصاحبه ـ كما عُلم من الروايات التي نقلت من عيون كتب المذهب : أن قوله
الصفحه ١٤٣ :
فمعناه
أنّ هذه الزيادة لم تكن في اذان الفجر ثمّ شُرّعت فيه ، فتأمّل .
٢ ـ ما رواه سعيد بن
الصفحه ١٦٠ : دلالتها فقد مرّ بعض الشيء عنها وسيأتي المزيد فيه .
٧ ـ ما رواه عبد الله بن محمد بن عمار عن
آبائهم عن
الصفحه ٢٦٠ : هذه الجملة لم تكن في روايات فصول الأذان عند بدء تشريعه ، كما أنّه يعلم بأنّ التثويب لم يرد في روايات
الصفحه ١٧٤ : حميد [ المقري ] فصح ما رواه الروياني ان للشافعي قولا مشهورا في اثبات حي على خير العمل) (٣) .
وفي
الصفحه ٢٨٥ : ء الثلاثة : سالم وسليمان وحاتم : مصريّون متروكون ، وذكر أنّ رواية حاتم عن أبي ذر لا تثبت .
وخالفه
في ذلك
الصفحه ١٦٢ :
وفيه
أيضاً عبد
الرحمن بن سعد بن عمار ، فقد روى ابن ابي خيثمة عن يحيى بن معين انه ضعيف
الصفحه ١٧٥ :
وفي
التسهيل أيضاً : ذهب العترة والإمام الشافعي في قول إلى أنّ التثويب في
الصفحه ٢٢٢ : بن أبي محذورة يحدث عن أبيه أبي محذورة أنّ
النبي صلىاللهعليهوآله
ألقى
هذا الأذان عليه : الله أكبر
الصفحه ١١٧ :
٢ ـ ما روي عن أبي محذورة ، وسويد بن غفلة عن بلال
وهي
تنحصر فيما رواه عطاء بن أبي رباح
الصفحه ٤٧٩ : ................. ٢٢٠
٦ ـ رواية إبراهيم عن جرير بن عبد الله بن أبي محذورة ....................... ٢٢٢
٧ ـ رواية
الصفحه ٧٠ :
الأذان
لإمكان أن يسمعه من كان في مضجعه فينشط للصلاة ، وأمّا من كان وحده أو معه من ليس بنائم فلا
الصفحه ١٨١ :
روايات أبي محذورة التي ذكر فيها
التثويب
الإسناد الأوّل
المدونة
الكبرى : واخبرني