الصفحه ٤٣٦ : الوقائع والأحداث ، وهذا هو المنهج الذي يجب أن نتبعه في أبحاثنا ، وقد اتبعناه بالفعل في أكثر من دراسة ، ومن
الصفحه ٢٤٣ :
ثمّ
إطلاق الغزالي وغيره أنّ التثويب يشمل الأذان الذي قبل الفجر والذي بعده ، وصرح في التهذيب
الصفحه ٣١٧ : تعيين أبويهما ، وأنّه استدركها بخروجه وصرفه عن المحراب ، فلم يُجْدِ ذلك ولا أثَّرَ ، مع قوّة الداعي الذي
الصفحه ٣٢٤ : قبلة المسجد إلى هذا البيت ، وهذا هو الذي فسح لها المجال أن تدفن فيه الشيخين بدون استئذان أحد من نسائه
الصفحه ٢٥٩ :
صرّح
علماء الشيعة باسم المبدع قالوا أنّه افترى على ذلك الشخص ، وإن تغافل عن ذكر اسمه وتركها
الصفحه ٢٠ :
فأنت
الذي أعطيتَ إذ كنت راكعاً
زكاةً
فدتك النفس يا خيرَ راكعِ
الصفحه ١٧٦ :
أن نأتي بكلام السيّد العلّامة شرف الدين بهذا الصدد ، فإنّه رحمه الله قد أشار في
خاتمة كتابه
______________________
(١)
الصفحه ٣٠٢ : .
وقيل
: إنّ الذي نقله من قبا إلى المدينة للأذان هو عمر بن الخطّاب .
وقال
يونس بن يزيد عن الزهري
الصفحه ٣٩٤ :
الدالّة
على توجه والتزام هذا المذهب أو ذاك .
وقد
جاء في مقدمة تذكرة الحفاظ عن شعيب بن جرير أنّه
الصفحه ١٥١ :
المناقشة
الخبر
صريح بأنّ هذه الجملة وضعت من قبل بلال ـ لا من قبل رسول الله ـ ثمّ اقرت
الصفحه ٤٣٩ : : أنّه قال لمؤذنه : إذا بلغت « حيّ على الفلاح » في الفجر فقل « الصلاة خير من النوم ، الصلاة خير من النوم
الصفحه ٤٥٠ : فراش رسول الله والذي كان في أول الدعوة ، أي أنّهم أرادوا أن يربطوا دليلهم المتأخّر بأوّل فضيلة لأبي بكر
الصفحه ٢٨ : ـ
حسبما سيتّضح في هذا الكتاب ـ شعاراً لها ، فصار هذا الشعار في طرفيه شعاراً
سياسيّاً بعد أن كانت الحيعلة
الصفحه ٤٨ :
وهل
تشريعه إلهي ورد نصه في الكتاب العزيز ، أم أنّه بيانٌ نبوي تواتر النقل عنه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٥ :
بآخرة
فهو مضطرب الحديث ، منهم : هشيم ، وخالد بن عبد الله الواسطي ، إلّا
أن عطاء بأخِرة كان يتلقن