الصفحه ٤٠٨ : النبي آخرهم قياماً للصلاة !
إنّها
مهزلة واستنقاص بالرسول وإيما استنقاص بحيث تراه لا يفيق من المنام إلا
الصفحه ١٦٣ : بن عمر بن سعد عن عمار بن سعد عن أبيه سعد القرظ أنّه
سمعه يقول ان هذا الأذان أذان بلال الذي أمره به
الصفحه ٢٩٦ : في عهد رسول الله دون بلال ، مع اعتقادهم بكراهة أذان الأعمى .
فالذي
أرجّحه أنّ بلال الحبشي كان يؤذّن
الصفحه ١٧ : الأستاذ أمين بن صالح هران الحدّاء في « فتح ذي الجلال في نُبذٍ من فضائل الآل
: ١١٤ » بأهمّ ما ورد من روايات
الصفحه ٧٣ : الله علمني سنة الأذان . فذكره إلى أن قال بعد قوله حي على الفلاح : فان كان في صلاة الصبح قلت « الصلاة
الصفحه ٢٥٥ : يهلّل حينما
يسمع أذان ابن التياح بـ (حيّ على خير العمل) فيقول : مرحباً بالذي قال عدلاً وبالصلاة مرحباً
الصفحه ٣٧٢ :
وقد
تكلّموا في هذا الموضع كثيراً ، وأكثره لا يجدي ، والذي ينبغي أن يقال : انّ الذين قالوا « ما
الصفحه ١٧١ : نترك التعليق عليها الآن .
ثانياً : إن الروايات المحكية عن عبد الله بن زيد بن ثعلبة الأنصاري ـ
الذي
الصفحه ١٤٩ : [ له ] النبي صلىاللهعليهوآله ما هذا الذي زدت في
أذانك ، قال : رأيت منك ثقلة فأحببت أن تنشط .
فقال
الصفحه ٣٧٥ : ء في رواية القاسم بن معاوية الذي قال للصادق عليهالسلام
: هؤلاء يروون حديثاً في معراجهم أنّه لمّا أُسري
الصفحه ١٠٦ : التي حُكيت عن وكيع لا تدل على أنه وثّقه ، وقد ذكرها الساجي عن محمود بن غيلان قال : سُئل وكيع عن أبي سعد
الصفحه ٤٦٠ : ١٣٨٧ هـ .
٥٣
ـ تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة : لابن عراق ، علي بن محمد بن علي بن
الصفحه ٤٧٧ :
فهرس الموضوعات
المقدمة ........................................................ ٥
الجانب
الصفحه ٣٧١ : : واختلف العلماء في الكتاب الذي همّ النبيّ بكتابته ، فقال الخطابي : يحتمل وجهين بأحدهما أنّه أراد أن ينصّ
الصفحه ٣٢٧ : برجليه الأرض ، فلمّا رآه أبو بكر ذهب يتأخّر فأشار إليه أنْ صلّ ، فتأخّر أبو بكر
وقعد النبيّ